باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
قبول
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
  • الرئيسية
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • عربي ودولي
  • تعليم وجامعات
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة و فن
  • الرئيسية
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • عربي ودولي
  • تعليم وجامعات
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة و فن
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
الخبر: إلى هذا الحد نحن فقراء؟!
شارك الخبر
التنبيهات أظهر المزيد
أحدث الأخبار
نحو 1400 مشترك في برنامج "أردننا جنة" الجمعة
نحو 1400 مشترك في برنامج “أردننا جنة” الجمعة
اخبار الاردن
سياحة شتوية نشطة بالأغوار الشمالية وسط الحاجة لاستثمار ميزاتها الطبيعية
سياحة شتوية نشطة بالأغوار الشمالية وسط الحاجة لاستثمار ميزاتها الطبيعية
مجتمع
إربد..الوقف التعليمي والصحي ضرورة شرعية تقتضيها الحاجة الماسة
إربد..الوقف التعليمي والصحي ضرورة شرعية تقتضيها الحاجة الماسة
منوعات
وفد برلماني يشارك في اجتماعات الجمعية البرلمانية للاتحاد من اجل المتوسط
وفد برلماني يشارك في اجتماعات الجمعية البرلمانية للاتحاد من اجل المتوسط
اخبار الاردن
الأردن يعزي أذربيجان بضحايا هجوم تعرض له عاملون بسفارتها في إيران
الأردن يعزي أذربيجان بضحايا هجوم تعرض له عاملون بسفارتها في إيران
اخبار الاردن
أأ
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
أأ
  • اخبار الاردن
  • اخبار الخليج
  • اخبار تقنية
  • اراء ومقالات
  • شركات
  • تعليم وجامعات
  • ثقافة و فن
  • حوادث وقضايا
  • رياضة
  • عربي ودولي
  • مجتمع
  • منوعات
  • الصفحة الرئيسية
  • اهم الاخبار
  • اخبار الاردن
  • حوادث وقضايا
  • اخبار اقتصادية
  • اخبار الشركات
  • رياضة
  • ثقافة و فن
  • تعليم وجامعات
  • تكنولوجيا
  • اخبار الخليج
  • أخبار العالم
  • العالم العربي
  • مجتمع
  • منوعات
  • اراء ومقالات
تابعنا
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
مكرم
اراء ومقالات

إلى هذا الحد نحن فقراء؟!

اخر تحديث: 30 نوفمبر، 2022 في 11:04 صباحًا
شارك الخبر
12 دقيقة قراءة
شارك
هاتفني وزير سابق أدار عدة وزارات ومؤسسات، فلديه كثير ليتحدث به وعنه، تقييما، وتقديرا، وتحليلا، وتوقعا. ناقشني في عدد من القضايا والملفات، وللأمانة فإنه يملك تشخيصا يُحترم، وبعض الحلول التي أرى نجاعتها، لكنه يقول بأنه يشعر بالألم لما وصلنا إليه.

 

لا أريد أن أكرر ما يقوله الأردنيون في مثل هذه الحالة: “ماذا أنجزتم عندما كنتم تجلسون على كراسي الإدارة، وأين أنتم الآن؟ لماذا لا تتحدثون وتقاتلون من أجل مصلحة البلد”؟ لن أتحدث بهذا النفس لقناعة خاصة تتمثل في أن ليس جميع المسؤولين السابقين والحاليين هم فاشلون، فمنهم من أنجز، واجتهد، إلى جانب أن أي مسؤول قد يكون قد ارتكب خطأ أثناء عمله، ليكتشف لاحقا ذلك، وهذا أمر طبيعي.
سبق هذا الهاتف جلسة مع رئيس وزراء سابق، قال في معرض حديثه أن هناك وزراء على قناعة تامة بأن الحصول على لقب معالي هو بمثابة مكافأة نهاية الخدمة. لم استغرب حديثه أبدا، وإلا لرأينا منجزا حقيقيا لبعض هؤلاء ممن يؤمنون بأن المنصب تكريم يتغنون به بين أبناء جلدتهم ومعارفهم، حتى بعد أن يغادروه، وهم يرون أيضا أن لهذا المنصب مهام شكلية تنتهي سريعا ويبقى بريقه.
في المقابل، تكاد لا تمر الذكرى السنوية لاستشهاد رئيس الوزراء السابق وصفي التل دون أن نشعر بالضعف الشديد، ولننظر للأمر من زاوية أخرى بعيدا عمن هو وصفي، وماذا قدم، حيث الجميع يعلم ذلك جيدا.
إن لمواصلة تخليد الأردنيين لذكرى هذا الرجل معنى آخر من منظوري الشخصي، وهو أننا لم نجد ضالتنا حتى يومنا هذا، وكأن البلد فارغة من الرجال المخلصين الذين يعملون بجد، وانتماء. هل يعقل ألا يؤثر مسؤول واحد في الأردنيين منذ سنوات، أو أن يترك في عقولهم ذكرى واحدة لمنجز قد تحقق؟ هل أصبحنا فقراء بالرجال إلى هذا الحد؟!
في الواقع، لا نملك مثل هذه العينات، فالبلد مليئة بالمسؤولين، لكن معظمهم بلا هيبة، لا تزلزل الارض من تحت أقدامهم عندما يمشون، ولا يملكون أذهان الناس عندما يتحدثون، فهم هواة قادتهم الصدفة، أو الصداقة إلى هذه المواقع، فملكوها قبل أن تملكهم، كما هو حال المعلم عندما نقارنه بما مضى. هل يخاف الطالب معلمه اليوم؟
هذه الصورة للمسؤول الأردني غير القادر على اتخاذ القرار، والذي لم يعد يملك جرأة كافية لذلك، ويرتعد من الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، حتما لن تجعل الناس يثقون بامكانياته وأدواته لتحقيق تقدم في أي ملف من الملفات المهمة. المسؤول للأسف نجح في تصغير نفسه بفشله في الاندماج مع المجتمع، حيث باتت المسافة أبعد ما تكون بين المواطن وحكوماته.
إن الاستمرار بهذا الضعف الشخصي عند البعض، سلوكا ومنجزا، ضار بشكل لا يوصف، وضريبته ندفعها كل يوم. لكن هل يصنع الأبطال أم أنهم يولدون بجينات تؤهلهم ليكونوا كذلك؟ وإن ولدوا أبطالا، ما هو الضامن لأن يستمروا في ذلك. لا أحد يقدم ضمانة في هذا الإطار.
نعود لنقول لن يكون ذلك متاحا طالما نواصل وضع وصفة تطوير التربية والتعليم جانبا، ولا نمنحها أولوية تستحقها، فالرموز من الرجال تولد، قبل أن تصقل في المدرسة والجامعة، وتترك أثرا في حقل العمل. في الحقيقة إن التغني بما مضى وحده لا يحيي أمة.

وسوم الخبر: فقر, مكرم الطراونة
مشاركة الخبر
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link Print
انطباعك على الخبر
احببته0
حزين0
سعيد0
نعسان0
غاضب0
مصدوم0
ما بتفرق0

اخبار عاجلـة

نحو 1400 مشترك في برنامج "أردننا جنة" الجمعة
نحو 1400 مشترك في برنامج “أردننا جنة” الجمعة
الأردن يعزي أذربيجان بضحايا هجوم تعرض له عاملون بسفارتها في إيران
الأردن يعزي أذربيجان بضحايا هجوم تعرض له عاملون بسفارتها في إيران
الملك يعقد مباحثات مع رئيس الوزراء الكندي
الملك يعقد مباحثات مع رئيس الوزراء الكندي
السقاف: عدم الرد على طلبات المستثمرين خلال المدة المحددة يعدّ موافقة
السقاف: عدم الرد على طلبات المستثمرين خلال المدة المحددة يعدّ موافقة

تابعنا عبر اخبار جوجل

قد يعجبك أيضاً

مكرم الطراونة
اراء ومقالات

لماذا النار؟

منذ شهر واحد
هكذا يهزم الانسان القهر والفقر.. خربوش غرب المزار يخرّج متفوقين في الثانوية العامة
حوادث وقضايا

هكذا يهزم الانسان القهر والفقر.. خربوش غرب المزار يخرّج متفوقين في الثانوية العامة

منذ 5 أشهر
جائحة كورونا تدفع أكثر من 120 مليون شخص في العالم إلى براثن الفقر
اخبار اقتصادية

جائحة كورونا تدفع أكثر من 120 مليون شخص في العالم إلى براثن الفقر

منذ سنة واحدة
فتيات شارع مكة .. قضية ترقى الى الاتجار بالبشر وملاحقة قانونية للاب .. اقرأ التفاصيل
الرئيسية

فتيات شارع مكة .. قضية ترقى الى الاتجار بالبشر وملاحقة قانونية للاب .. اقرأ التفاصيل

منذ سنة واحدة

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
مرحبا بك

تسجيل الدخول

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟