باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
قبول
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
  • الرئيسية
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • منوعات
  • مجتمع
  • ثقافة و فن
  • مقالات
  • اخبار الخليج
  • تعليم وجامعات
  • اخبار تقنية
  • اراء ومقالات
  • اخبار اقتصادية
  • شركات
  • ثقافة و فن
  • كاريكاتير
  • مجتمع
  • منوعات
الخبر: افتحوا أعينكم أيها الأردنيون
شارك الخبر
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
الخبر: افتحوا أعينكم أيها الأردنيون
شارك الخبر
التنبيهات أظهر المزيد
أحدث الأخبار
كنتاكي
تصادم مروحيتين للجيش الأمريكي فوق ولاية كنتاكي-صور
أخبار العالم
غزة
الهيئة الخيرية تسيّر قافلة مساعدات إلى غزة
اخبار الاردن
العقبة
سفينة سياحية عملاقة تصل إلى العقبة-صورة
اخبار الاردن
عجلون
بدء تنفيذ عطاءين في عجلون أحدهما مشروع ريف السياحي بقيمة مليون دولار
اخبار اقتصادية
الفلبين
12 قتيلاً و7 مفقودين على الأقل في حريق عبارة بالفلبين
أخبار العالم
أأ
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
أأ
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
تابعنا
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
اراء ومقالات

افتحوا أعينكم أيها الأردنيون

حسين الرواشدة

اخر تحديث: 15 مارس، 2023 في 1:06 صباحًا
(104) مشاهدة
شارك الخبر
حسين الرواشدة
شارك

ما هي القضية التي تشغل اهتمام الأردنيين اليوم ؟ تأجيل أقساط البنوك، ما هي القضية التي اشغلتهم قبل أسبوع مثلا؟ قضية الكلاب الضالة. قبل أربعة أسابيع أو أكثر؟ قضية فيلم الحارة..

يمكن أن أسترسل في عرض اهتمامات الأردنيين وانشغالاتهم على امتداد الشهور الماضية، النتيجة هي أن كل هذه الفزعات، سواء اكانت في المجال السياسي، أو الاقتصادي، أو الاجتماعي والديني، مجرد «شو إعلامي « كتبه مجهول، والأبطال الذين يتقافزون على المسرح مجرد ممثلين يتبادلون الأدوار، فيما الكومبارس يردد، والجمهور يصفق.

لقد تحولنا فعلا، إلى مجتمع «فرجة»، أو أن الفرجة تحولت إلى مجتمع، الدور الذي نمارسه يوميا هو أن نتفرج على ما يحدث، ونتابع تفاصيله، ونندمج فيه متأثرين، بالسخط او بالرضا، لا فرق، الأردنيون -أغلبهم – فقدوا القدرة على الفعل والتمييز، وقبلها فقدوا الكثير من الحكمة والإيجابية، المسؤول عن ذلك «نخب « وجدت في هذه المناخات القلقة والمشحونة باليأس والألم، وفي اصحاب الخواطر المكسورة، جراء الظلم والتهميش، غايتها وهدفها، فتقدمت الصفوف، وامتطت صهوة المعارضة بالصراخ، لتنتزع صورة البطل المنقذ، أو البزنس الشاطر، الذي يعرف من أين تؤكل الكتف.

خسارة أن يعجز من تبقى من العقلاء في بلدنا عن الكلام، مجرد الكلام، لكشف هذه الأساطير التي أطبقت على « رقبة» مجتمعنا، وشلت حركته، بذريعة الحريات أو الدفاع عن حقوق الناس، أو انتقاد أداء إدارات الدولة، فيما الحقيقة أنها أبعد ما تكون عن هذه الأهداف و العناوين.

من قال إن إشغال الناس بقضايا تافهة، أو اللعب بمشاعرهم لتأليبهم ضد بلدهم، او إغراقهم باليأس والسواد العام، حريات ودفاع عن حقوقهم، أو بطولات تستحق الإعجاب؟ من قال إن خلط السياسي بالقانوني، و انتقاء مظلومية دون غيرها من المظلوميات، ثم الاحتشاد في مواكب الدفاع عنها، واعتبارها قضية وطنية، يصب في خدمة المجتمع، وينتصر لموازين العدالة؟

أخشى ما أخشاه أن نكتشف في لحظة، كما اكتشفنا سابقا، ان من يمثّل علينا دور البطولة، سواء في المعارضة أو في المواقع المسؤولة بالإدارة العامة، مجرد «صيادي « فرص، او أن من يتحمسون لرفع السقوف والمطالبات، ويجلدوننا كل يوم بالانتقادات والنصائح والتحذيرات، مجرد موظفين أو تجار، تنتهي مهمتهم عند أول طلب أو عرض، لهذا يجب أن ننتبه، و نُشغّل عقولنا لنفهم ما يدور حولنا، وما يراد لنا أن نصل اليه.

معقول أن تتعمق «التفاهة» داخل مجتمعنا لهذا الحد، معقول أن نرفض الإصغاء لصوت العقل، وننجر خلف اصوات المجانين، معقول أن نصدق كل ما نسمعه، ونعجز عن قول «لا» لمن يبيعنا بأسواق الشعبوية، او لمن يريد أن نتحول إلى طبول تصفق، دون أن تعرف لماذا ؟
لا فرق بين مسؤول يبيعنا الوهم، وبين معارض يرقص على أوتار جراحنا من أجل الشهرة، لا فرق بين أصوات النفاق التي تُجيّر لأصحاب الحظوة من أجل الحصول على مصالح وامتيازات، وبين صرخات النفاق التي تُصرف لبعض النخب التي تتاجر بأحلامنا ومطالبنا، لكي يصب في أرصدتهم الشعبوية، حين يمارس المجتمع ذلك، فإنه يقع بين فكي كماشة طبقتين مختلفين في المواقع، لكنهما تتشابهان بالأدوار، وتتطابقان بالمواقف، و تتكاملان في بقاء المجتمع رهينة للفساد، واليأس والإحباط.
رجاء، افتحوا أعينكم، أيها الأردنيون، وقبل ذلك عقولكم وقلوبكم، على صورة بلدكم الحقيقية، ومصالح دولتكم التي ليس لكم غيرها، تسلحوا بما يكفي من وعي لتميزوا بين من يريد لكم خيرا، ومن لا يريد، بين من يحاول أن يركب على ظهوركم ليصل، وبين من يتحدث باسمكم بصدق وحكمة وأمانة، فانتم، أصحاب الكفاءات التي عمّت العالم كله، الاقدر على التبصر والتعقل والفرز، وانتم من يعرف الحقائق ويكشف زيف المكائد بعكس ما يظن الكثيرون، الغارقون في وهم البطولة، الباحثون في طينتكم الطيبة عن الاشواك والاحساك، ليتعهدوها بالرعاية، وينصبون لها اسواقا للمزايدة.

وسوم الخبر: بنك, تأجيل الاقساط, رمضان
مشاركة الخبر
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link Print
انطباعك على الخبر
احببته0
حزين0
سعيد0
غاضب0
مصدوم0
ما بتفرق0

اهم الأنباء

غزة
الهيئة الخيرية تسيّر قافلة مساعدات إلى غزة
منذ 21 دقيقة
العقبة
سفينة سياحية عملاقة تصل إلى العقبة-صورة
منذ 31 دقيقة
عجلون
بدء تنفيذ عطاءين في عجلون أحدهما مشروع ريف السياحي بقيمة مليون دولار
منذ 35 دقيقة

تابعنا عبر اخبار جوجل

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
مرحبا بك

تسجيل الدخول

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟