باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
قبول
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
  • الرئيسية
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • منوعات
  • مجتمع
  • ثقافة و فن
  • مقالات
أخبار العالم
اخبار اقتصادية
اخبار الاردن
اخبار الخليج
اخبار تقنية
اراء ومقالات
العالم العربي
تعليم وجامعات
ثقافة و فن
حوادث وقضايا
رياضة
شركات
كاريكاتير
مجتمع
منوعات
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
الخبر: ‏سؤالان للأردنيين برسم الإجابة
شارك الخبر
التنبيهات أظهر المزيد
أحدث الأخبار
Orange Jordan
الاتصالات الاردنية تقرر توزيع ارباح نقدية على المساهمين بنسبة 21%
شركات اقتصاد
تجارة عمان
مذكرة تفاهم بين غرفتي تجارة عمان وبغداد
اخبار اقتصادية
فاقد المياه
منحة أمريكية بقيمة 20مليون دولار لخفض فاقد المياه في عمان والزرقاء والسلط
اخبار اقتصادية
دهس
سائق غير مرخص يدهس شخصا عند دوار المدينة الطبية
حوادث وقضايا
القطاع الخاص
القطاع الخاص يطلق حملات تبرع لإغاثة منكوبي زلزال سوريا
اخبار اقتصادية
أأ
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
أأ
  • اهم الاخبارعاجل
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
  • اهم الاخبارعاجل
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
تابعنا
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
اراء ومقالات

‏سؤالان للأردنيين برسم الإجابة

اخر تحديث: 4 ديسمبر، 2022 في 12:50 صباحًا
شارك الخبر
11 دقيقة قراءة
حسين الرواشدة
شارك

أخشى ما أخشاه أن ننشغل بتفاصيل واقعنا اليومي و المعيشي، ثم نستغرق في حالة اليأس واللاجدوى واللامبالاة، فيما ينشط الآخرون بالتخطيط لمستقبلنا، ورسم خرائطنا، وتقرير مصيرنا، دون أن ننتبه إلى القضايا الكبرى التي يتوجب علينا أن نفكر بها، ودون أن نتحرك لاستعادة عافيتنا، وحشد ما نملكه من ارادات لمواجهة ما ينتظرنا من تحولات وأحداث، ربما تشكل مستقبلنا على غير ما نريد.

هذه «الخشية « التي أرجو أن تصل رسالتها لكل الأردنيين، ليست مجرد «قراءة في فنجان «، ولا محاولة للتهوين من مصاعب الواقع و أحواله التي تضغط على أعصاب الجميع، وربما تخنقهم، وليست أيضا مجرد فزعة لاستنهاض الهمة الوطنية، بل دعوة صريحة لفهم ما يحدث لنا، ومن حولنا، وما يجب أن نفعله، بمنطق العقل، لا الرغبات، لمواجهة مرحلة قادمة مزدحمة بالمتغيرات والمفاجآت، واكاد أقول : المؤامرات أيضا.

فيما مضى كنا نردد مقولات مثل «الأردن على الحافة»، أو» في عين العاصفة «، وفي مرات كثيرة من تاريخنا عشنا هذه الحالات وتجاوزناها، كان لدينا آنذاك من الرغبة والقدرة والإرادة ما ساعدنا على ذلك، وكان لدينا روافع وطنية، ورجال دولة موثوق بهم، نهضوا بهذه المهمة.

الآن، للأسف، تغيرت الصورة، و تزايدت الضغوطات والتحديات، وافتقدنا العمق العربي، والرديف السياسي، وأصبحنا لوحدنا في مواجهة التصفيات النهائية لقضايا المنطقة، و أبرزها القضية الفلسطينية التي يراد أن تنتهي على حسابنا، ومن رصيد وجودنا وهويتنا، ومستقبل أبنائنا أيضا.

لقد صرف الأردنيون ما يلزم من وقت وجهد، وربما اكثر من المطلوب، في انتقاد الحكومات، و تبرير العجز والانكفاءات و الانسحابات، والتكيف مع ما يفرضه الواقع الافتراضي من «مخدرات « لإنعاش وهم التغيير، وانتظار تحسين الأوضاع، السؤال الذي لم يطرح للنقاش العام، ولم يصبح الأولوية الأهم لكل الأردنيين، هو : ما المستقبل الذي ينتظر بلدنا في ضوء الواقع الذي نراه يتشكل، داخليا وخارجيا، وفي إطار الأجندات الخبيثة التي يجري تحضيرها وتمريرها، لإضعافنا أولا، وإرباكنا ثانيا، ودفعنا للقبول بالعروض الجاهزة ثالثا، ثم الاستفراد بنا لا قدر الله.

سؤال المستقبل هذا، يسبقه سؤال آخر مهم، وهو : هل يوجد لدى الأردنيين قضية تجمعهم، وتوحدهم و تشكل أولوية لهم؟ بصيغة أخرى : هل لدينا «قضية اردنية « تستند إلى سرديات تاريخية حقيقية، ووقائع اجتماعية أصيلة، ومشروع سياسي واضح، وهمة وطنية عابرة للأزمات، وتصورات واقعية لحركة الدولة وعلاقتها مع المجتمع، ومع دول الإقليم والعالم، تنهض بها مؤسسات وطنية، وتساعدها كتلة سياسية واجتماعية، لنستطيع ترسيم حدود واقعنا ومستقبلنا، ومواجهة آخر المخططات التي تستهدف وجودنا، كدولة ومجتمع معا ؟

لا يوجد لدي ما يكفي من المعلومات لحسم الإجابة بنعم، أو لا، ما اعرفه أن مواجهة أي تهديد لبلدنا يستلزم بلورة «قضية اردنية» جامعة، تكون فيها الدولة -كما كانت قبل خمسة عقود – جاهزة تماما لاستنهاض همة الأردنيين، وإقناعهم بمشروعها، هذا، بالطبع، يحتاج إلى شروط موضوعية، يعرفها فقط رجال الدولة الحريصون عليها، والأهم أن إيجادها اصبح ضروريا، باعتبارها خيارنا الأوحد لحماية بلدنا من القادم الأخطر.

تابع المزيد من المقالاتhttps://royanews.com/b/1Q_H

وسوم الخبر: حسين الرواشدة
مشاركة الخبر
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link Print
انطباعك على الخبر
احببته0
حزين0
سعيد0
نعسان0
غاضب0
مصدوم0
ما بتفرق0

اخترنا لك !!

لجنة الصحة والبيئة النيابية تواصل تفقدها لمستشفيات اقليم الجنوب
لجنة الصحة والبيئة النيابية تواصل تفقدها لمستشفيات اقليم الجنوب
الشبول يرعى إطلاق برنامج تدريب العاملين في الاتصال الحكومي
الشبول يرعى إطلاق برنامج تدريب العاملين في الاتصال الحكومي
مديرية الأمن العام تضاعف من جاهزيتها وتؤكد على تحذيراتها واتباع اجراءات السلامة
مديرية الأمن العام تضاعف من جاهزيتها وتؤكد على تحذيراتها واتباع اجراءات السلامة
الحمى القلاعية
وزير الزراعة: حصر أضرار الحمى القلاعية والتوجه لمساعدة المزارعين من خلال صندوق الإقراض الزراعي
الدفاع المدني
الدفاع المدني تعامل مع 1123 حالة إسعافية خلال 24 ساعة
الرصيفة
إغلاق شارع وادي القمر والبساتين بالرصيفة لارتفاع منسوب المياه

تابعنا عبر اخبار جوجل

رؤيا نيوز
أخبار العالم
اخبار اقتصادية
اخبار الاردن
اخبار الخليج
اخبار تقنية
اراء ومقالات
اقتصاد
الرئيسية
العالم العربي
اهم الاخبار
تعليم وجامعات
ثقافة و فن
تجارة عمان

مذكرة تفاهم بين غرفتي تجارة عمان وبغداد

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
مرحبا بك

تسجيل الدخول

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟