باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
قبول
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
  • الرئيسية
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • عربي ودولي
  • رياضة
  • منوعات
  • مجتمع
  • ثقافة و فن
  • مقالات
أخبار العالم
اخبار اقتصادية
اخبار الاردن
اخبار الخليج
اخبار تقنية
اراء ومقالات
العالم العربي
تعليم وجامعات
ثقافة و فن
حوادث وقضايا
رياضة
شركات
كاريكاتير
مجتمع
منوعات
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
الخبر: من يقف وراء هذه الحرب؟
شارك الخبر
التنبيهات أظهر المزيد
أحدث الأخبار
ماسك
تركيا ترد على عرض إيلون ماسك الخاص بالزلزال
اخبار تقنية
الدين العام
ارتفاع فوائد الدين العام إلى 1.755 مليار دينار بنهاية 2022
اخبار اقتصادية
الدفاع المدني ينقذ ستة اشخاص داهمتهم مياه الامطار في محافظة اربد
الدفاع المدني ينقذ ستة اشخاص داهمتهم مياه الامطار في محافظة اربد
الرئيسية اهم الاخبار حوادث وقضايا
محافظة: خطة مقترحة لتطوير امتحان الثانوية العامة
محافظة: خطة مقترحة لتطوير امتحان الثانوية العامة
تعليم وجامعات
الحمى القلاعية
“قروض لغاية 10 آلاف دينار” لمالكي حيازات زراعية صغيرة تضرروا من الحمى القلاعية
اخبار اقتصادية
أأ
رؤيا نيوزرؤيا نيوز
أأ
  • اهم الاخبارعاجل
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
  • اهم الاخبارعاجل
  • اخبار الاردن
  • حوادث
  • اقتصاد
  • شركات
  • اراء ومقالات
  • دولي
  • عربي
  • رياضة
  • اخبار تقنية
  • مجتمع
  • منوعات
تابعنا
  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني
اراء ومقالات

من يقف وراء هذه الحرب؟

اخر تحديث: 17 يناير، 2023 في 11:45 مساءً
شارك الخبر
12 دقيقة قراءة
ماهر ابو طير
شارك

هذه الحرب التي نعيشها، اثبتت ان البلد كان مخزنا كبيرا تكدست فيه كل انواع المخدرات، ويستحيل ان تتكدس هذه الكميات، في يوم وليلة، بدون شبكات كبيرة وقوية نمت على مدى سنوات متواصلة.

بتنا امام خبر يومي، نعم يومي، يقول انه تم القاء القبض على مروجي وتجار مخدرات جدد، وتم الوصول الى كميات من المخدرات من شتى الانواع، ومصادرتها، واذا كانت الحملة متواصلة، بما قد يجعل تجار المخدرات الكبار يتوارون بعيدا ويخففون نشاطهم مؤقتا، الا ان السؤال يرتبط بالكيفية التي تم فيها ادخال كل هذه الكميات الى الأردن، وتخزينها، وهي كميات مذهلة، معدة للتوزيع داخل الأردن وخارجه.
هذا يعني اننا قبل سنوات كنا نواجه خروقات، والا ما تكدست كل هذه الكميات الكبيرة، ويعني اننا امام عالم سري معقد، لم نكتشف كل تفاصيله، ولا تفاصيل من يديرونه، واذا كنا امام واجهات ووكلاء لآخرين.
الأردن بلد فقير، ويتم التسلط عليه على مستويات مختلفة لتخريب بنيته الاجتماعية، بالمخدرات والكحول التي باتت شائعة، ويرتكب كثيرون الجرائم بسببهما، اضافة الى تفشي الفقر، والطلاق، وتدمير العائلات.
هذا الملف من اهم الملفات، وهو ملف سياسي، يتعلق بالبنية الداخلية، التي لا يجوز تركها لكل هذه التغيرات الخطيرة، التي ادت ايضا الى تورط الالاف في قضايا مخدرات سنويا، وتورط الآلاف في الادمان في المدارس والجامعات والحارات والازقة والاحياء، وهذا التورط له دلالات سياسية، لأن السؤال الثاني الذي ينبثق هنا بشكل طبيعي، يتعلق بالهدف الاساس من هذه الحرب التي يتم شنها على الأردن، غير جمع المال، او تكديسه.
هناك توقعات امام الحملات التي يتم شنها على الأردن عبر الحدود، ورد الفعل الأردني ضد المهربين ان يتم اللجوء الى بدائل داخلية، من حيث تصنيع المخدرات داخل الأردن هذه المرة، وهذه ظاهرة متوقعة، وقد تستجد كبديل عن المخدرات التي تتم عرقلة وصولها الى الأردن، اضافة الى اشتداد موجات التهريب عبر الصحراء الغربية للعراق، اضافة الى جنوب سورية، وعمليات التهريب عبر الاخفاء في سيارات النقل بوسائل مختلفة، بعضها يتم كشفه، وبعضها لا يتم كشفه، في ظل ما يفعله المهربون لإخفاء هذه الجرائم.
القوانين يجب ان تتغير والعقوبات يجب ان يحدث عليها تعديلات، وهذا اهم ما في الموضوع، فمهرب المخدرات، والمروج، والمساعد، مجرد قتلة يتسببون بقتل المدمنين، وقتل العائلات ومن فيها، ولا يعقل ان تبقى العقوبات كما هي، ولا بد من مراجعة فورية لملف عقوبات المخدرات، من اجل وقف هذا الوباء، الذي يتسلل بكل الوسائل، ويلجأ الى كل الطرق، من اجل تدمير طبقة الشباب تحديدا في هذا البلد.
هناك دول عربية تسقط هذه الايام تحت وطأة المخدرات، فهي وسيلة حرب، وعلى سبيل المثال تحاول اسرائيل بكل الطرق، توريط الفلسطينيين في الادمان في القدس، وفلسطين المحتلة عام 1948 من اجل انهاك بنية الشباب، وتدميرهم، وهذا امر نراه في دول عربية يتم التعامي فيها عن توزيع الحشيش والمخدرات، بحيث باتت بنية الاجيال المقبلة، مرهقة، ومهددة، وفي حالة تيه وضياع، بما يثبت اننا امام ملف له دوافع سياسية وامنية، وليس مجرد محاولة لتوزيع المخدرات او بيعها، وجلب الارباح.
لقد آن الاوان ان يقف الأردن وقفة عاجلة امام هذا الملف، من تعديل العقوبات، وصولا الى الرؤوس الكبيرة التي تتخفى وراء الصغار، وانصاف التجار، والتنبه لما يجري في كل مكان من تداول لهذه السموم.
هذه ليست حرب مخدرات وتجارها، فقط، هذه حرب اكبر بكثير.

وسوم الخبر: الحرب, ماهر أبو طير
مشاركة الخبر
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Telegram Copy Link Print
انطباعك على الخبر
احببته0
حزين0
سعيد0
نعسان0
غاضب0
مصدوم0
ما بتفرق0

اخترنا لك !!

تنظيم النقل تجدد ترخيص 4 تطبيقات
تنظيم النقل تجدد ترخيص 4 تطبيقات
سلامة الدرعاوي
من يجرؤ على فتح هذه الملفات؟
الشبول يرعى إطلاق برنامج تدريب العاملين في الاتصال الحكومي
الشبول يرعى إطلاق برنامج تدريب العاملين في الاتصال الحكومي
سامي الداوود رئيسا لمجلس ادارة البريد الاردني
سامي الداوود رئيسا لمجلس ادارة البريد الاردني
دير علا
محافظ البلقاء: التعامل مع حوادث انهيارات للاتربة في دير علا
مفاجأة فنية مدوية : تعرف على ديانة الفنان سمير غانم الحقيقية بعد ان أخفاها!
مفاجأة فنية مدوية : تعرف على ديانة الفنان سمير غانم الحقيقية بعد ان أخفاها!

تابعنا عبر اخبار جوجل

رؤيا نيوز
أخبار العالم
اخبار اقتصادية
اخبار الاردن
اخبار الخليج
اخبار تقنية
اراء ومقالات
اقتصاد
الرئيسية
العالم العربي
اهم الاخبار
تعليم وجامعات
ثقافة و فن
الدفاع المدني ينقذ ستة اشخاص داهمتهم مياه الامطار في محافظة اربد

الدفاع المدني ينقذ ستة اشخاص داهمتهم مياه الامطار في محافظة اربد

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

© جميع الحقوق محفوظة لصدق الرؤيا الإقتصادي 2023 | ادارة وتطوير: ومضة ابداع للتسويق الالكتروني

  • سياسة الخصوصية
  • اعلن معنا
  • الشروط والاحكام
مرحبا بك

تسجيل الدخول

فقدت كلمة المرور الخاصة بك؟