أظهرت دراسة جديدة أن أدوية حرقة المعدة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالصداع النصفي المؤلم.
وتشمل العقاقير المستخدمة لتخفيف أعراض حرقة المعدة، والتي تُعرف باسم “مثبطات مضخة البروتون” (PPIs): أوميبرازول وإيزوميبرازول وسيميتيدين وفاموتيدين ومكملات مضادة للحموضة.
وتتبع الباحثون الأمريكيون بيانات 11818 شخصا، حيث عانى ربع الأشخاص الذين تناولوا PPIs من الصداع النصفي أو الصداع الشديد.
وعانى 22% ممن تناولوا مكملات مضادات الحموضة من صداع شديد، مقارنة بـ 20% ممن لا يتناولون مضادات الحموضة.
ووجد باحثون أمريكيون أن الأشخاص الذين يتناولون عقاقير الارتجاع الحمضي (حرقة المعدة)، هم أكثر عرضة للمعاناة من الصداع الشديد، مقارنة بأولئك الذين لا يتناولونها.
وقالت الدكتورة مارغريت سلافين، من جامعة ميريلاند: “بالنظر إلى الاستخدام الواسع النطاق للأدوية المضادة للحموضة، وهذه الآثار المحتملة للصداع النصفي، فإن النتائج تتطلب المزيد من التحقيق”.
وتابعت: “يجب على الأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي أو الصداع الشديد، والذين يتناولون هذه الأدوية أو المكملات الغذائية، التحدث مع أطبائهم حول ما إذا كان ينبغي عليهم الاستمرار في تناولها”.
نشرت الدراسة في مجلة Neurology Clinical Practice.
اختتمت الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الإيرانية، السبت، دون حسم، لتقود نحو جولة ثانية، يتنافس…
في كل المناسبات، وطنية اجتماعية، دينية، أمنية، لهم واجبات لا تنتهي. واليوم وفي نهاية الموسم…
بحث رئيس غرفتي صناعة الأردن وعمان المهندس فتحي الجغبير ورئيس اتحاد الصناعات الفلسطينية نصّار نصّار،…
أيام صعبة عاشها المطرب المصري عمر كمال في بداياته، قبل أن يحقق النجاح ويتعرف عليه…
نفى اللاعب يزن النعيمات ما تداولته بعض المواقع السعودية بشأن اتمام صفقة انتقاله لنادي العروبة…
افتتحت وزيرة الثقافة هيفاء النجار، مساء أمس الجمعة، في مديرية المسرح والفنون البصرية التابعة للوزارة…