بعد أن أعلنت إسرائيل أن عددا من موظفي وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” قد شاركوا في عملية حماس في السابع من أكتوبر ضد الاحتلال، أعلنت دول مهمة عن تعليق أو وقف دعمها او بعضه عن الوكالة وعلى رأسها الولايات المتحدة التي سبق لها في عهد ترامب أن أوقفت الدعم ثم عادت في عهد إدارة بايدن إلى ضخ الدعم بعد جهد أردني واضح مع الإدارة الأميركية.
وما تقوله حكومة الاحتلال وماتسعى إليه إن اليوم التالي بعد الحرب يجب أن لا يكون فيه وجود للأونروا في غزة، وهذا ليس عقابا للوكالة الدولية على مشاركة عدد من العاملين فيها في عملية حماس، لكنه قرار سياسي مهم جدا لأكثر من سبب، الأول: أن نسبة كبيرة من سكان غزة هم من النازحين في المخيمات أو المدن ويعتمدون على وكالة الغوث في توفير سبل المعيشة وخدمات التعليم والصحة…، وبالتالي فإن نجاح كيان الاحتلال في تخفيف الدعم المالي عن الأونروا يعني التضييق على نسبة مهمة من أهل غزة وايضا الضفة وكذلك الدول المستضيفة للاجئين في المنطقة ومنها الأردن وسوريا ولبنان.
نظمت مديرية عمل مادبا بالتعاون مع هيئة شباب كلنا الأردن في مقر الهيئة، يوما وظيفيا…
بحثت وزيرة النقل المهندسة وسام التهتموني، مع رئيس سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة نايف الفايز،…
قضت المحكمة الدستورية في قرار لها، بعدم دستورية عبارة "أو الحاكم الإداري المختص" الواردة في…
عقدت وزارة الصناعة والتجارة والتموين بالتعاون مع مركز التجارة الدولي يوم الأربعاء طاولة مستديرة لعرض…
استقبل وزير الأشغال العامة والإسكان المهندس ماهر أبو السمن، رئيس مجلس إدارة الصندوق العربي للانماء…
اتفقت غرفة تجارة عمان ومجلس محافظة العاصمة على تشكل لجنة مشتركة لدراسة سبل التعاون المشترك…