((حتى لا تضيع المصلحة في تلافيف المصانعة والرياء وتتلاشى بعوامل الجبن والاستحياء))، وقد حاولت جاهدا أن أجد لهذه العبارة محلا من الإعراب فلم أجد إلا أنها ايماءة من بعيد، كتبت في سورة غضب.
وردا على مقالة معالي الاستاذ الفاضل، وانطلاقا من هذه العبارة التي تلخص المشهد، وتدلل على ما وراء الأكمة، فإنني اكتفي بالرد السابق، وأجد انه كان كافيا دون أن أخوض في تلافيف المصانعة والرياء، والجبن، والاستحياء، فأنا لا أتقن هذا الخطاب، وقد كنت مستعدا للمحاورة، حتى لا تكون مهاترة لا سمح الله.
اخي أعتقد أن القارئ الكريم وخاصة الأخوة الزملاء رجال القانون، قد أدركوا الحقيقة جلية واضحة بعيدا عن كل هذا التهويل وتحميل الكلمات اكثر مما تحتمل، وأنت اخي المحامي ورجل القانون تذكر دائما ( لا يقضي القاضي وهو غضبان) وحفظكم الله، واعتذر للايجاز لأن الداعي لكم بالسلامة وطول العمر خارج حدود الوطن في مهمة عمل.
استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين في قصف لجيش الاحتلال الإسرائيلي لعدة مناطق في قطاع غزة…
تعهد الرئيس الأميركي جو بايدن الأربعاء، بالبقاء في السباق الرئاسي لعام 2024 وأصر في اجتماعات…
يتوجه الخميس، 84124 طالبا وطالبة من الفروع الأكاديمية والمهنية كافة، لتأدية امتحان شهادة الدراسة الثانوية…
من المتوقع أن تصدر نشرة وزارة المالية بينما يرى هذا المقال النور. النشرة ستصدر حسب…
ضمن التوصيات العاجلة التي خرج بها المؤتمر الدولي الثاني لمبادرة صحة غزة والذي عُقد مؤخرا…
ترتفع اليوم الخميس، درجات الحرارة ليكون الطقس حارًا في أغلب المناطق وحارًا جداً في الأغوار…