وأضاف الطراونة أنه منذ عام 2008 خلال الأزمة العالمية كان القمح توفر آنذاك في الأردن، بالرغم من ارتفاع أسعاره بعد وصوله إلى 500 دولار آنذاك.
ولفت إلى أن تلك الأزمة لفتت الانتباه إلى المخزون الاستراتيجي لزيادة السعة من خلال وزارة الصناعة والتجارة والتموين التي تقوم بدورها بشراء أكبر كميات ممكنة من الحبوب في المواسم ضمن سياسة التحوط، منوها إلى أهمية ظروف التخزين جيدة والتي قد تصل 6 أشهر في الصوامع العامودية.
وأشار إلى أن أسعار الحبوب ترتفع بغير مواسمها في الظروف الطبيعية؛ لذا تم توسعة صوامع الجويدة من 450 ألف طن إلى 750 ألف طن للحبوب سواء قمح أو شعير.
ونوه إلى أنه استنادا إلى الرؤية الملكية الرامية إلى تخزين الحبوب في المستوعبات الأرضية (الأفقية)، الأمر الذي انعكس على تقليل كلفة فاتورة الدعم مع زيادة السعة التخزينية.
وبين، أن وزارة الصناعة والتجارة والتموين لديها خطة قريبا لتوسعة المستوعبات الأرضية إلى مليون ونصف طن إلى جانب 750 ألف طن عند الصوامع.
وأكد، أن المخزون الاستراتيجي لدى الصوامع يصل إلى 600 ألف طن، في حين تمتلك الوزارة عند المستوعبات الأرضية مليون طن، ما يكفي استهلاك الأردن 15 شهرًا.
تمنح جوجل مستخدمي يوتيوب بريميوم مزايا جديدة عديدة، ويشمل ذلك التنزيلات الذكية ودعم وضع الصورة داخل صورة…
تشير Oddity Central إلى أن مهندسين هولنديين صنعوا دراجة هوائية طولها 55 مترا، وهي الأطول…
أثارت تصريحات للفنانة الإماراتية اليمنية، بلقيس، حول عدم مشاركتها في موسم الرياض هذا العام، جدلا…
كشفت دراسة أجرتها جامعة Flinders الأسترالية، أن تجنب الضوء الساطع في الليل يُمكن أن يُساهم…
دراسة تحذّر من وضع عبوات المياه البلاستيكية تحت أشعة الشمس، بعد دق ناقوس الخطر سابقاً…
تثير القطط إعجاب البشر بقدراتها الهائلة، من بينها الهبوط بسلام عند السقوط من مكان مرتفع،…