اخبار الاردنالاخبار الرئيسية

العشائر الأردنية ووجهاء المخيمات والفعاليات الشعبية للملك: معك وحمى الله الأردن وفلسطين وغزة هاشم

 أكدت قبائل وعشائر أردنية ووجهاء وشيوخ ولجان خدمات مخيمات وهيئات استشارية ومؤسسات مجتمع مدني وفعاليات شعبية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن ورؤساء وممثلو مجالس بلدية ورؤساء جامعات ورؤساء بلديات، وقوفها خلف جلالة الملك عبدالله الثاني ودعمها المطلق لمواقفه الثابتة والحازمة حيال القضية الفلسطينية، ومواقفه المشرفة التي تمثل الأردنيين جميعاً في دعم أهل غزة في مواجهة الظلم والعدوان الإسرائيلي الغاشم.

وجددوا في بيانات صدرت عنهم اليوم الخميس، العهد بأن يبقى الأردنيون ملتفون حول القيادة الهاشمية الحكيمة وما يقوم به جلالة الملك من جهد ومؤيدين لموقفه الثابتة والراسخة التي لا تلين في نصرة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة ووقف معاناة الأهل في غزة، مؤكدين أن أمن الأردن واستقراره وثبات موقفه يعني أمن واستقرار المنطقة، وأن الأردنيين ورثوا عن أجدادهم قيم الإيثار والتضحية من أجل فلسطين والدفاع عن أرضها.

وجاء في بيان لشباب قبيلة الحويطات في البادية الجنوبية، تأييدهم لخطوات جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني في ظل تطور الأوضاع في غزة، والوقوف خلف قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية في ضبط الأمن خلال المسيرات والفعاليات التضامنية التي تشهدها المملكة.

وأكدو، أن موقف عشائر الحويطات مما يجري في غزة ثابت كبقية العشائر الأردنية، التي ما كانت يوماً إلا في صف الوطن وقيادته الحكيمة مدافعين عن حقوق الشعب الفلسطيني، مستذكرين نضال الأجداد في الدفاع عن فلسطين العروبة، والذين أستشهد عدد كبير منهم على ثرى فلسطين العربية.

كما أكدوا وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في إكمال مسيرة الأباء والأجداد لنصرة الشعب الفلسطيني ورفع الظلم عنه.
من جانبها، دعت عشيرة الكفاوين إلى دعم الأهل في غزة في صدها للعدوان الإسرائيلي، مؤكدة تأييدها لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبد الله الرافضة لكل أشكال الإرهاب والتنكيل ضد شعبنا وأهلنا في غزة.

وقالت في بيان، إننا كجزء من أبناء العشائر الأردنية من شتى المنابت والأصول، نقف صفاً واحداً خلف القيادة الهاشمية ونؤمن إيماناً مطلقاً بأن القضية الفلسطينية، هي القضية الأولى تشكل ألوية عند جلالة الملك عبدالله الثاني ومن خلفه الشعب الأردني، مؤكدين اعتزازهم بمواقف جلالة الملك الذي يواصل بذل جهود كبيرة مع جميع الدول العالم لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والشعب الفلسطيني الأعزل.

وأكدت عشيرة النعيمات دعمها لمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني الوصي الشرعي و الوحيد على القدس و المقدسات الإسلامية والمسيحية والمدافع عن حقوق الشعب الفلسطيني، وخاصة في قطاع غزة، معربة عن اعتزازها بمواقف جلالة الملك بالتمسك بدعم الشعب الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف .

كما أكد أبناء عشائر النعيمات دعمهم لقواتنا المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية للمحافظة على أمن وأمان الأردن، مؤكدين دور الفعاليات الاحتجاجية المنضبطة في التعبير عن مواقف الأردنيين تجاه ما يحدث في غزة، دون التعرض للممتلكات العامة والتخريب والاعتداء على رجال الأمن حفاظاً على سلامة الأردن وشعبه.

وأكد أبناء قبيلة السرحان وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد بكل حزم في وجه كل من يتعمد الإساءة إلى أمن واستقرار الأردن.

وخاطب بيان صادر عن ديوان عشائر قبيلة بني عواد في الأردن والشتات الأهل الصامدين في غزة وفلسطين، مؤكدين دعمهم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في الدفاع عن أرضه وعرضه.

وقالوا، إن عملية “طوفان الأقصى” جاءت رداً على سياسة الكيان الإسرائيلي المحتل والممنهج ضد الأهل في فلسطين ومقدساتهم، مثلما دانوا العدوان المستمر للاحتلال وجرائمه بحق المدنيين وما يقوم به من قتل وإبادة ممنهجة وترحيل قسري للمدنيين يرقى إلى مستوى الإبادة الجماعية وجريمة الحرب بموجب القانون الدولي.
وأكدوا أننا في الأردن أرض الحشد والرباط، نقف خلف القيادة الهاشمية ومع أهلنا في غزة الصامدة وكل فلسطين، وهـم يضحـون بأرواحهم ودمائهم دفاعاً عن كرامة الأمة أمام هذا العدوان الغاشم على مرأى من العالم .

وأعربوا عن تأييدهم لجهود جلالة الملك عبدالله الثاني في حماية وحفظ أرواح ودماء الشعب الفلسطيني من الإبادة الجماعية، وما يقوم به من حراك سياسي لضمان إقامة دولته المستقلة على كل تراب فلسطين، مثلما عبروا عن رفضهم لمخططات الاحتلال الإسرائيلي وسياسته الرامية إلى ترحيل الفلسطينيين في غزة من أرضهم.

وقال أهالي بورين وعشائرها وكافة تجمعاتها في الأردن، انهم يقفون خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، ويثمنون مواقف جلالته الثابتة في دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة بإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

واعربوا عن اعتزازهم بجهود جلالة الملك في حشد الرأي العام العالمي عبر القنوات الدبلوماسية واستثمار المكانة التي يحظى بها جلالته في المجتمع الدولي لوقف العدوان على قطاع غزة وردع الجيش الإسرائيلي المستمر في عملياته الإجرامية بقتل الأبرياء بدم بارد.

وفي بيان صادر عن لجان خدمات المخيمات والهيئات الاستشارية ومؤسسات المجتمع المدني والفعاليات الشعبية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن، أكد الموقعون استنكارهم للعدوان الإسرائيلي الوحشي على المستشفى المعمداني في غزة، وراح ضحيته مئات الشهداء من الأطفال والنساء والأبرياء.

ودانوا بشدة هذه الجريمة الوحشية التي تخالف المبادئ الإنسانية والقوانين الدولية، مطالبين بوقف الجرائم التي تستهدف الشعب الفلسطيني الأعزل، داعين إلى ضرورة تكاتف الجهود لوقف الحرب على غزة فوراً.

وأكدوا وقوفهم خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني، فيما ثمنوا جهود جلالته ومساعيه الحثيثة لوقف الحرب والانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين.

بدورها، أكدت عشيرة الرقاد وعشائر لواء سحاب، رفضها لكل ما يتعرض له الفلسطينيون في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي المستعر والمتصاعد، في ظل صمت دولي مخالفة لكل المواثيق والقوانين الدولية والإنسانية .

وأكد بيان باسم أبناء العشائر، اعتزازهم بالجهد الأردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة .

وقالوا، إن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الإسرائيلي من قتل وتشريد وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجهها وإدانته إحقاقاً للحق وإعادته لأصحابه الشرعيين.

واعربوا عن اعتزازهم بالموقف الاردني بقيادة جلالة الملك في التصدي لهذا العدوان والعمل على إيقافه منذ اللحظة الأولى، مؤكدين الوقوف خلف القوات المسلحة الأردنية والأجهزة الأمنية في الحفاظ على أمن الوطن وحماية حدوده، وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للأشقاء الفلسطينيين.
ودعوا الأشقاء العرب للوقوف في وجه العدوان الإسرائيلي، ومساندة الفلسطينيين في غزة ومساعدتهم.

وأصدرت عشائر الشوابكة عامة والحريد السمور خاصة، بياناً، أكدوا فيه الولاء والانتماء للوطن والوقوف خلف قيادته الهاشمية ودعم مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني وولي العهد في نصرة الأشقاء في غزة وفلسطين.

وادان أبناء عشيرة صندوقة في لواء وادي السير بشدة كافة أشكال الاعتداءات التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي على أرض فلسطين الحبيبة، مؤكدين استمرار الوقوف إلى جانب الفلسطينيين وحماية أرضها ومقدساتها والدفاع عن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.

وقالوا، إن ما يجري من حرب إبادة في غزة يهدد الأمن والسلم الإقليمي والدولي واستقرار المنطقة، مؤكدين الوقوف خلف جلالة الملك عبدالله الثاني في الدفاع عن أرض فلسطين.

وشددوا على أهمية الوحدة الوطنية وتعزيز الجبهة الداخلية في التصدي لكل المخططات الإسرائيلية، والتصدي لها والحفاظ على امن واستقرار الأردن الذي سيبقى السند والنصير للشعب الفلسطيني وقضاياه العادلة

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى