وأضاف: 70% من سكان المنطقة في الفنادق، وهذا أمر لا يمكن أن يستمر”، مردفا: “تم اخلاء 50% من سكان المنطقة في الـ16 من ـكتوبر بصورة فورية، وهم قرروا الرحيل عندما رأوا ما حل لسكان الجنوب على غلاف غزة”

وتابع أزولاي: “لا مناص من الحرب مع حزب الله في نهاية المطاف، وعلى الحكومة اتخاذ القرار بإعادتنا لو كان عن طريق الحرب”.

هذا وتتزايد المطالبات الدولية والأممية بتهدئة الأوضاع بين الطرفين، تخوفا من اتساع رقعة الحرب خاصة مع الهجوم الإيراني على إسرائيل ردا على استهداف قنصليتها في العاصمة السورية دمشق، فيما يؤكد “حزب الله” أن توقف عملياته رهن بتوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.