احداث اقتصاديةاقتصاد

ربع قرن من التحديث والحلول المستدامة في تنمية محافظات المملكة

تمكن الأردن أمام التحديات الاقتصادية والاجتماعية الكبيرة التي واجهها بقوة وبرؤية ثاقبة، أن ينتقل من مرحلة إدارة الأزمات إلى الحلول المستدامة في جميع المجالات التنموية، والتي امتد زخمها ليشمل محافظات المملكة كافة.

ومن أهم الحلول المستدامة إنشاء المناطق الاقتصادية والتنموية والمدن الصناعية في محافظات المملكة، واستغلال الميزات التنافسية فيها.

وكانت المحافظات في صلب اهتمامات جلالة الملك عبدالله الثاني؛ انطلاقا من حرصه على ترسيخ العدالة الاجتماعية في توزيع مكتسبات التنمية عبر تلمس احتياجات المواطنين ودراسة أوضاع المناطق والمحافظات جميعها.

وأولى جلالته الاستثمار أهمية كبيرة على طريق إحداث الإصلاح والتطوير في القوانين والأنظمة والتشريعات لإيجاد بيئة استثمارية فعالة تستند إلى الشراكة بين القطاعين العام والخاص.

 

محافظة الزرقاء: 25 عاما من العمل والتطوير في المجالات كافة.

محافظة اربد: فصول من الإنجاز والتقدم والازدهار تمازجت فيها خيوط النهضة الشاملة.

محافظة البلقاء: رؤية ثاقبة لمشاريع تنموية انعكست إيجابا على حياة المواطنين.

محافظة الطفيلة: منجزات من التطور والحداثة أيقونتها الجامعة التقنية.

محافظة المفرق: تحولات نوعية في الإنتاج والخدمات.

محافظة جرش: حلول واقعية للتحديات التنموية في المجتمعات المحلية.

محافظة عجلون: خارطة طريق لنهضة تنموية.

محافظة الكرك: مسيرة طويلة من الإنجاز والتطور.

محافظة مادبا: استثمار سياحي في طليعة مؤشرات التشغيل.

محافظة معان: جامعة الحسين والمنطقة التنموية نماذج للإنجاز.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى