زوجة حسن شاكوش: مصر كلها عارفة إني مطلقة ومش عايزة أخوض في الأعراض

كشفت ريم طارق زوجة حسن شاكوش حقيقة الأنباء التي خرجت، بشأن طرد حسن لها لعلمه بعد الزواج أنها كانت متزوجة قبله دون أن تخبره، وهددت بكشف “تفاصيل تمس الأعراض”، بعدما استعان شاكوش بزوجها السابق، ومنحه مساحة للإساءة إليها رغم علمه بوجود قضايا لا زالت متداولة بينهما أمام محاكم الأسرة، وأكدت ريم أن حسن طلب إخفاء حقيقة زواجها السابق لأن والدته كانت تريد زواجه من “فتاة عذراء”.

ريم طارق، بدأت مهمة الرد على ادعاء انكار زواجها بعد تداول مقطع فيديو لعقد قرانها على شاكوش قال فيه المأذون “إنها بكر رشيد”، وخروج عدد من رجال القانون ليؤكدوا أن عقد الزواج باطل، وألمح بعضهم لاحتمال إحالة ريم للنيابة بتهمة الغش والتدليس.

وقالت ريم طارق عبر منشور بخاصية الإستوري بحسابها على إنستغرام: “أنا مصر كلها كانت عارفة إني متجوزة وعارفة ليه انفصلت بس أنت إللي حبيت تداري على الموضوع علشان البنات إللي كنت مواعدها بالجواز وقلت لهم أمي عايزة بنت تكون أول مرة تتجوز”.

وردت ريم على ظهور طليقها إعلامياً وقالت في منشور آخر: “أنا لحد دلوقتى متكلمتش ولا عبت ولا قولت إيه السبب علشان دي أعراض لكن تروح تتفق مع طليقي يطلع يتكلم وأنت عارف إني رافعة عليه قواضي وماخدتش حقوقي منه لحد دلوقتي فروحت تتفق معاه عيب عليك عيب تجيب واحد أبويا فاتحلو مشروع ومعايا كل وصولات الأمانة ومع كذلك محبستوش وأنا قبل ما اتجوزك عملت كل تحاليل التثبت دا فا شغل رخيص اوووي يا حسن بتتحاما في واحد عبيط، زي ده”.

طليق زوجة حسن شاكوش يكشف مفاجآت

وكشف أحمد طليق ريم طارق زوجة حسن شاكوش، مفاجأة بشأن الخلافات التي حدثت بينهما، كما كشف حقيقة الصور المتداوله لهما، وقال أحمد في برنامج تفاصيل والتي تقدمه الإعلامية نهال طايل: “الصدمة إللي اتفاجئت بيها إنها تتجوز تاني، وهي عندها تعب صحي لا يمكنها الزواج، وده ظهر بعد شهرين من زواجي منها، وأهلها كلموني عشان تتطلق”.

وأوضح: “أنا مقصرتش معاها، وقلت لأهلها مش عايز أطلق وأنا هعالجها، وروحت معاها لدكتور ولقيته بيقولي إنها لا يصح لها الزواج”.

وتابع: “سلمتهم القايمة ومعايا شهود ونزلوا القايمة بالشقة في يومين، وكل الكماليات في البيت خدوها لقيت الشقة فاضية، وأنا معنديش مشكلة في الحاجة مش عايزها بس عايزهم يتنازلوا عن القضايا إللي رفعوها عليا”.

وعن حقيقية قيامه بالتعدي عليها بالضرب أثناء زواجه لها، قال: “أنا مكنتش بضربها ومضربتهاش علقة موت، وعمري ما مديت إيدي عليها، وكل مشكلة كنت أشتكي لوالدها”.

وعن سبب الطلاق الذي وقع بينهما، كشف: “كان فيه ظروف معينة للطلاق ولما حصلت مشاكل بيني وبينها، أهلها جابوا المأذون وقعدنا، ومعرفش أنا مرفوع عليا قضايا ليه بعد الطلاق؟، ومش طالب غير إني عايز أعيش في استقرار”.

وطالب طليق ريم طارق من طليقته وأهلها بالتنازل على القضايا التي أقاموها ضده رغم حصولهم على كافة حقوقها قبل الطلاق وقال: “مرفوع عليا قضايا منقولات وإيصالات أمانة، وكل إللي عايزه منها تتنازل عن القضايا إللي رفعاها عليا وربنا يسعدها في حياتها، واتفرض عليا الطلاق ومكنتش عايز أطلقها، وطلقتها وخدت حقوقها الكاملة”.