سيدتي.. تعرفي على أسباب تساقط الشعر المفاجئ

رؤيا نيوز – يعتبر تساقط الشعر من الأمور التي تؤرق أي سيدة، نظرًا لأن الشعر يوصف عادة بأنها نصف جمال المرأة، وعادة ما يعتبر هذا الأمر صادم لأي سيدة خاصة إذا بدأ بالحدوث بشكل مفاجئ، ونستعرض في هذا المقال أسباب تساقط الشعر المفاجئ:

أنواع معينة من الأدوية:

أدوية حب الشباب التي تحتوي على فيتامين أ

 

الحمل والولادة:

بعد الولادة قد تعاني المرأة من تساقط الشعر بسبب التغير والتحول الهرموني الذي يحدث، وكل شيء يجب أن يعود إلى توازنه وطبيعته بعد 3 إلى 6 أشهر من الولادة

الحديد :

يساعد الحديد في الحفاظ على صحة الشعر عندما تنخفض مستويات الحديد في الدم، ويمكن أن يؤدي ذلك إلى تساقط الشعر

الحالة النفسية:

الكثير من التوتر والقلق يمكن أن يوقف نمو شعرك، ما يزيد من احتمال تساقط الشعر عند استخدام الفرشاة

بعض الجراحات الخاصة بالوزن

انخفاض البروتين في الجسم

يؤدي انخفاض البروتين في الجسم إلى وقف نمو الشعر، وبعد حوالي شهرين إلى ثلاثة أشهر يبدأ تساقط الشعر.يمكن أن تؤدي إضافة المزيد من اللحوم والبيض والأسماك والمكسرات والبذور والفاصوليا إلى وجباتك إلى مزيد من البروتين في نظامك الغذائي

حبوب تنظيم النسل

طريقة تعاملك مع الشعر

يؤدي استخدام الكثير من الشامبو أو تمشيط الشعر وهو مبلل أو فرك الشعر الجاف بمنشفة أو بفرشاة بشكل قوي وعنيف، فإن هذه الممارسات يمكن أن تجهد الشعر وتجعله يتكسر

 

استخدام الأجهزة الحرارية على الشعر والمواد الكيميائية

الاستخدام اليومي لمجفف الشعر يجعله يتكسر ويتساقط بسهولة أكثر، بالإضافة لاستخدام الصبغات والمواد الكيميائية

 

أمراض معينة:

متلازمة المبيض متعدد الكيسات، والقوباء الحلقية على فروة الرأس، واضطرابات الغدة الدرقية، وأمراض المناعة الذاتية

التدخين

سن اليأس:

يؤدي تغير الهرمونات في فترة سن اليأس إلى تغير في كثافة الشعر، ويمكن أن يتوقف هذا التأثير بعد 6 أشهر من انقطاع الدورة الشهرية

 

اضطراب سحب الشعر:

اضطراب سحب هو حالة مرضية عقلية تجعلك تقوم بسحب الشعر من فروة الرأس، وقد يكون من الصعب التوقف عن هذه العادة حتى وإن بدأت تصابين بصلع فروة الرأس

اضطراب في التغذية:

يؤدي فقدان الشهية إلى تساقط الشعر لأن الجسم لا يحصل على العناصر الغذائية التي يحتاجها لينمو ويحافظ على شعر صحي. يعتبر اضطراب التغذية من الاضطرابات العقلية التي يجب علاجها بواسطة فريق من متخصصي الصحة العقلية، وأخصائيي التغذية، وغيرهم من المتخصصين الطبيين