قائمة العدالة تقدم نفسها لخوض الانتخابات في اربد الاولى

رؤيا نيوز – شكلت في محافظة إربد قائمة العدالة لخوض الانتخابات النيابية المقبلة، عن الدائرة الأولى في إربد.

وتالياً نص اشهار القائمة:

“وممنْ خلقنا أمةً يهدون بالحقِّ وبه يعدلون”. صدق الله العظيم

لقــد تــــــــمَّ بحمــد الله وتوفيقــــه تشكيـــــل قائمــــة العدالــــــة الانتخابيـــة، عن الدائرة الأولى من محافظة إربد؛ لخوض انتخابات المجلس النيابي التاسع عشر المقرر إجراؤها يومَ العاشر من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني، وتتمثل بــ:

1- الأستــاذ إبــراهيــم فــــلاح الشواهيــن

2- الأستــاذ بســـــام خـلـــــف شقيــــــرات

3- المهنـدسة ريـــــم محمــــــد أبـــو الرب

4- الأستـاذ زكـــــريـا فضــــــل الحمـــوري

5- المحامي عبـــــد المنعم صالح العـودات

6- الكابتن الطيار فنـــدي حســن الطـاهـات

7- المحامي نشـــــــأت منــور الكوفحــــي

متوكليـــن علــى الله العلي القدير، مستجيبين لنداء بلدنا الحبيب، أوفياءً لشعبه النبيل، مدافعين عن مصالحه العليا وحقوق الأردنيين في الحياة الكريمة٬ القائمة على العدالة والحرية والمساواة والأمن والاستقرار والتقدم والازدهار.
وتدرك القائمة، شأنها في ذلك شأن الشعب الأردني كله، أن التحديات كبيرة والتطورات خطيرة، وأن الواجب الوطني يفرض علينا أمانة المسؤولية في التعبير عن طموحات شعبنا الكريم، وعن حقوقه المشروعة في الدفاع عن إنجازاته ومكتسابته ومستقبل أجياله القادمة، وصيانة بلدنا ومقدراته من سوء الإدارة والفساد والتسلط والاستقواء والمشاريع المشبوهة، التي تستهدف قوته وثباته ومكانته الإقليمية والدولية.

وتؤكد القائمة أن اختيارها “العدالة” عنوانٌ وشعارٌ لها سيكون أساسَ برنامجها الانتخابي؛ الذي يقوم على إعادة الاعتبار لمجلس النواب ودوره الفاعل الذي ضمنه الدستور الأردني نصًا وروحًا؛ كي يكون قادرًا على ممارسة مسؤولياته إلى جانب السلطتين التنفيذية والقضائية مصدراً للتشريع، ومحاسباً ومسائلاً للسلطة التنفيذية؛ بما يضمن حسُن أدائها وتحمل مسؤوليتها تجاه مصالح الشعب السياسية والاقتصادية والاجتماعية وشؤونه العامة.

وتتوجه القائمةُ بالشكر والثناء والتقدير إلى الناخبين والناخبات في دائرتها الانتخابية عن كل ما تحظى به من تأييد ومؤازرة كريمة ونبيلة، وتعاهدهم أنها ستكون الأمينة على مصالحهم وتطلعاتهم وتطلعات الشعب الأردني الكريم على امتداد الوطن كله؛ والله من وراء القصد.