حلت الفنانة اللبنانية ماغي بو غصن، ضيفة على الإعلامية رضوى الشربيني في أول ظهور لها ببرنامج “هي وبس” الذي تقدمه الإعلامية المصرية على قناة “cbc سفرة”، حيث كشفت العديد من أسرارها الفنية والشخصية والتي نسردها في السطور التالية.
– قالت ماغي إنها تحب الحقيقة وتسردها دون حواجز أو تزييف، مشددة على حبها للشعب المصري، ولشخصية الإعلامية رضوى الشربيني ودفاعها عن المرأة وحقوقها بشكل مستمر.
– شخصية يسار تشبه رضوى الشربيني في برنامجها “هي وبس”، وكيف تحولت حياتها بعد أن أصبحت مقدمة برامج مشهورة، وهي تعرضت للتطرف في حياتها مما أدى لتورطها في حدوث جريمة قتل لأنها استمعت من طرف واحد فقط.
– استلهمت العديد من التفاصيل والصفات أثناء تحضيري للمسلسل وخاصة في شخصية يسار من رضوى الشربيني ومصطلحاتها.
– تعاطفت مع شخصية يسار وأحببتها في بعض الصفات من بينها تأثرها الشديد وحزنها الذي كان يظهر بشكل واضح في عينيها حتى بعد انتهاء التصوير، وإيماني بالعمل جاء من استعانتي بالقوة داخلي.
– أصعب مشهد واجهته في المسلسل كان عن قتل شقيقتي لأنها أحبت وتزوجت فقط، ولكن المفاجأة أنه أصبح جريمة، ما جعلني أشعر بالحزن الحقيقي لأن المسلسل استلهم نماذج حقيقية من المجتمع.
– العديد من السيدات يبدون في أفضل صورة، ولكنهن في داخلهن يشعرن بالحزن والكسرة والضعف.
– لم أخش من تشبيهي في التعليقات السلبية برضوى الشربيني بأنها “خرابة بيوت”، لأنني كنت مؤمنة بالقضية والسيناريو الذي أجدت التحضير له.
– لابُد أن يكون للمرأة آراء وشخصية في منزلها وحياتها، وليس مجرد إكسسوار وأنا أؤمن بضرورة أن تطالب المرأة بحقوقها وأن التنازلات لا تكون على حسابها ومن الممكن أن تفوت لحظة الغضب وغيره، ولكن لا تتنازل بشكل مستمر على حسابها.
– تعرضت للخيانة والعنف الزوجي في تجربة زواجي الأولى، ما جعلني أتخذ على الفور قرارًا بالانفصال عنه.
– زواجي الأول لم يكلل بالنجاح، وقررت الابتعاد عنه من أجل البحث عن حياة جديدة في بيئة صحية مثل علاقة والديَّ، وأنا لا أحب الحديث عن تلك الفترة، لأن تعرض المرأة للخيانة يجعلها تشعر بالوجع أكثر من الرجل.
– تزوجت مرة أخرى ورزقني الله بعوض عن أيام صعبة تعرضت لها، فزوجي الحالي داعم كبير لي في حياتي فهو صديق مقرب، ومر على زواجنا 22 عامًا.
– لو عاد بي الزمن سأتزوجه مرة أخرى لأنه أكرمني.
– الصدفة وراء معرفتي بزوجي بعد أن جمعنا حفل عشاء عن طريق صديقة مشتركة، وعملت معه لفترة وبعدها أصبحت علاقتنا مقربة للغاية حتى قررنا الزواج.
– زوجي دخل مجال الإنتاج الفني مؤخرًا بعد زواجنا بسنوات طويلة، وأنا لا ألتفت لشائعات أنني تزوجته من أجل المصالح ولكي ينتج لي أعمالاً فنية.
– زوجي لم يكن منتجًا وكان فقط موزع أفلام سينما في الشرق الأوسط، ولم يمنعني من التمثيل وقت زواجنا وكان يعيش في أمريكا وبعدها قرر الدخول في الإنتاج”.
– أنا شخصية متساهلة وأتنازل عن أمور كثيرة ولكن عند حقوقي لا أسمح بالاستهانة بها.. ولا يعنى أن كوني ممثلة أن أتنازل عن كرامتي أو شخصيتي أو خصوصيتي.
