وبين، في ورقة سياسات أصدرها بعنوان “تبني معايير المسؤولية البيئية والمجتمعية والحوكمة (ESG) – الطريق الأمثل لممارسة الأعمال”، أن تقارير المسؤولية البيئية والمجتمعية والحوكمة (ESG) تعتبر أكثر أهمية من أي وقت مضى؛ كونها تعكس التزام الشركات في تحقيق التنمية المستدامة، مما يساهم أيضًا في ضمان نجاح أعمالها على المدى البعيد. كما تساهم هذه التقارير في تمكين أصحاب العلاقة والمستثمرين من توجيه رؤوس أموالهم لاستثمارات تتماشى مع الأنشطة المستدامة.
وأصبحت تقارير “الاستدامة” ذات أهمية كبيرة للشركات، لما لها من تأثير واضح على الجانب المالي؛ سيما وأن حجم الأصول المستثمرة من صناديق الاستثمار التي تمتثل لمعايير الممارسات البيئية والمجتمعية والحوكمة (ESG)، قد وصل إلى 35 تريليون دولار في العام 2020؛ ومن المتوقع أن يزداد هذا المبلغ إلى أكثر من 50 تريليون دولار مع حلول العام 2025.
وأوضحت الورقة بأن إفصاح الشركات عن نتائج تطبيق معايير المسؤولية البيئية والمجتمعية والحوكمة (ESG) لا يزال طوعيًّا حتى يومنا هذا، رغم الضغوط التي تمارسها الجهات المنظمة لتلك المعايير، حيث إن إعداد التقارير الاستباقية التي تركز على المستقبل أمر بالغ الأهمية لتلبية المتطلبات التنظيمية القادمة والاستجابة لنمط الأعمال المتغير.
واستعرض المنتدى في ورقته، معايير المسؤولية البيئية والمجتمعية وحوكمة الشركات (ESG)، والتي تعتبر معايير قابلة للقياس وقائمة على بيانات تستخدمها الشركات كإطار معياري يحكم أسس إدارتها وممارسات أعمالها، والتي تتضمن 3 محاور أساسية، وهي كل من المحور البيئي، والاجتماعي، والحوكمة.
ويسعى المحور البيئي إلى توفير معلومات حول المخاطر البيئية والفرص المتاحة للحد منها، وآلية إدارتها لتلك المخاطر مثل: التغير المناخي، وندرة الموارد الطبيعية، والتلوث البيئي، وعوادم النفايات، وانعكاسات أنشطة الشركة على البيئة والمناخ.
فيما يسعى المحور الاجتماعي إلى توفير معلومات حول القيم التي تتمسك بها الشركة وعلاقة الشركة التجارية بقضايا مرتبطة في معايير العمل، وسلاسل التزويد، وسلامة الموظفين، وجودة المنتج، والاحتفاظ بالخصوصية، والأمور المتعلقة بأمن المعلومات، بالإضافة إلى السياسات الأخرى التي تعنى بالتعددية والتنوع والمساواة.
في حين يشمل محور الحوكمة المعايير المتبعة في حوكمة الشركة من حيث تشكيلة مجلس الإدارة وهيكلته، واللجان المنبثقة عنه، وهيئة المديرين وتعويضاتهم، والبيئة الرقابية، وأسس الإفصاح والشفافية، وحقوق المساهمين والشركاء.
قلبت هولندا تخلفها أمام تركيا الى فوز 2-1 السبت على الملعب الأولمبي في برلين وبلغت…
ما زال الطلب على الشقق السكنية يشهد تراجع بنسبة ٣٠ بالمئة مقارنة بنفس الفترة من…
تتقدم اسرة موقع "رؤيا نيوز" ممثلة بالناشر محمود علي الدباس وبالنيابة عن اسرة التحرير والعاملين…
يتيح موقع YouTube لمنشئي المحتوى إمكانية الوصول إلى أداة محسنة تسمى “Erase Song” والتي تسمح بإزالة الأغنية المحمية بحقوق الطبع والنشر دون التأثير على الصوت الآخر في الفيديو. تم الإعلان عن ذلك في وقت سابق من هذا الأسبوع، ويتم الطرح الآن، وهو إصدار محدث من “Erase Song” متاح لمنشئي المحتوى. كان الخيار متاحًا سابقًا في الإصدار التجريبي، ولكن ليس لجميع المستخدمين، وكما يقول يوتيوب في مقطع فيديو، لم يكن أداءه رائعًا. يستخدم الإصدار المحدث من هذه الأداة الذكاء الاصطناعي لإزالة أغنية من مقطع فيديو، ولكن دون إزالة حوار منشئ المحتوى أو الأصوات الأخرى. يتم شرح الميزة بشكل أكبر على صفحة الدعم، حيث يقول يوتيوب إن الخيار يظهر على مقاطع الفيديو التي لديها مطالبة بحقوق الطبع والنشر والتي تتعلق فقط بالصوت. وإلى جانب إزالة الأغنية فقط، يمكن للأداة أيضًا كتم الصوت بالكامل خلال أجزاء معينة من الفيديو المتأثرة بمطالبة حقوق الطبع والنشر. إن إزالة جزء معين من الصوت من الفيديو النهائي ليست مهمة سهلة، ويعترف الموقع بأنها قد لا تعمل في جميع الحالات، قائلاً: “قد لا يعمل هذا التعديل إذا كان من الصعب إزالة الأغنية. إذا لم تنجح هذه الأداة في إزالة المطالبة بملكية مقطع فيديو، فيمكنك تجربة خيارات التعديل الأخرى، مثل كتم الصوت بالكامل في المقاطع التي تمت المطالبة بها، أو قطع المقاطع التي تمت المطالبة بها“. قد لا تعمل الأداة أيضًا إذا حصل الفيديو على أكثر من 100000 مشاهدة، ويقول YouTube إن أوقات المعالجة “يمكن أن تختلف“، مما يعني أن الأمر قد يستغرق بعض الوقت. سيتم طرح “Erase Song” في YouTube Studio على أجهزة سطح المكتب والأجهزة المحمولة في الأسابيع المقبلة.
في جديد المشاجرة بين الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب وزوجها السابق حسام حبيب، كشف التقرير الطبي المبدئي…
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إنه "تمكن من اغتيال ميثم العطار المسؤول في منظومة الدفاع الجوي…