تتداخل درجات الحرارة المرتفعة للغاية والرطوبة المتزايدة مع التنفس الطبيعي والتنفس ، مما قد يؤدي إلى بعض المشاكل الصحية ، والتي يمكن أن تزداد سوءًا بالنسبة لبعض المرضى.
تأثيرات الطقس على التنفس يمكن للتغيرات في جودة الهواء والطقس أن تؤثر سلبًا في بعض الأحيان على القدرة على التنفس ، ويمكن أن يتفاقم هذا التأثير إذا كان الشخص يعاني من مرض رئوي مزمن مثل الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن.
الأشخاص المصابون بأمراض الرئة لديهم ظروفهم الخاصة ومحفزاتهم التي تجعلهم يشعرون بتحسن أو أسوأ. على سبيل المثال ، يكون بعض الناس أكثر عرضة للإصابة في الشتاء ، عندما تجف درجات الحرارة الباردة مجرى الهواء.
يتأثر بعض الأشخاص أكثر بالطقس الحار الرطب ، بينما يتأثر البعض الآخر بالتغيرات المفاجئة في درجة الحرارة وضغط الهواء ، مما قد يجعل التنفس أكثر صعوبة.
نصائح للتنفس بشكل أفضل في الطقس الحار والرطوبة العالية قد تكون هناك حاجة إلى ملابس إضافية عند الانتقال من الطقس الحار إلى تكييف الهواء.
قم بتغطية أنفك وفمك بمنديل أو قطعة قماش مبللة وابتعد عن مصادر الحرارة. يساعد الغطاء في تدفئة وترطيب الهواء عند الشهيق.
تجنب العوامل التي يمكن التحكم فيها إلى جانب التغيرات في درجة الحرارة ، هناك عوامل بيئية أخرى يمكن أن تجعل التنفس أكثر صعوبة.
يمكن للإقلاع عن التدخين أن يحسن بشكل كبير من قدرتك على التنفس ، وفي أسوأ الحالات ، يقلل من عدد السجائر التي تدخنها.
تجنب مهيجات الجهاز التنفسي الأخرى مثل الروائح القوية والاستخدام المفرط لمواد التنظيف وخاصة تلك التي تحتوي على الكلور.
– إذا كنت تعاني من مرض رئوي مزمن فعليك الانتباه إلى تناول الدواء الموصوف من قبل الطبيب وعدم تجاهله. بالنسبة للأشخاص المصابين بالربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن ، فإن الاستخدام المنتظم للأدوية الموصوفة أو أجهزة الاستنشاق للتحكم في الالتهاب سيجعل الممرات الهوائية أقل حساسية لتقلبات درجات الحرارة.
حافظ على نمط حياة صحي بشكل عام من خلال:
حمية صحية.
التزم ببرنامج تمرين منظم.
منع التهابات الجهاز التنفسي.
التحكم في الضغط.
حافظ على رطوبتك واشرب الكثير من الماء في الطقس الدافئ والحار.
