وقد ذكرت مجلة الدايلي ميل البريطانية أن علاقة غرامية تربط بين ليوناردو دي كابريو وفيكتوريا لاماس، في الوقت الذي يرتبط عاطفياً بعارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني جيجي حديد.
وعليه؛ فلا تمكن معرفة حتى الآن ما إذا كان ما فعله النجم الأمريكي هو خيانه لحبيبته جيجي حديد أو أن علاقتهما انتهت، أو أنه تخلى عنها من أجل الممثلة الأصغر منها فيكتوريا لاماس.
وكان مصدر مقرب من جيجي حديد، قد كشف في شهر أكتوبر لموقع «E! News»؛ عن أنها ممتنة أن ليوناردو دي كابريو دخل حياتها خلال هذا الوقت، ونقل عنها قولها إن هذه العلاقة هي بالضبط ما تحتاجه، مؤكداً أن العلاقة تسير على ما يُرام حتى الآن. ونقل المصدر أيضاً على لسان عارضة الأزياء جيجي حديد قولها إن ليوناردو دي كابريو هادئ للغاية، وهي سعيدة بكون علاقتهما غير رسمية وسهلة.
وكانت علاقة دي كابريو وجيجي حديد قد ظهرت للإعلام بعد أن تم رصد الثنائي لأول مرة في كاسا سيبرياني في مدينة نيويورك. وأكدت مجلة «People» وجود علاقة عاطفية تجمع ليوناردو دي كابريو وجيجي حديد، بعد أن تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً للثنائي في أثناء حفل أُقيم في مدينة نيويورك.
ونقلت عن مصدر مقرب من الثنائي قوله «يشبهان بعضهما بعضاً، ويقضيان وقتاً ممتعاً»، وأنه على الرغم من أن ليوناردو أنهى علاقته منذ مدة قصيرة بحبيبته عارضة الأزياء كاميلا مورون؛ فإنه يواعد جيجي حديد في الوقت الحالي.
وأضاف المصدر أن علاقتهما في الدوائر نفسها، وسيريان بعضهما بعضاً في الأحداث والمطاعم والتجمعات كما كانا دائماً، إلا أن ما كان يبعد فكرة تواصلهما أنهما كانا مرتبطين، ولكن بعد انفصال ليوناردو بدأت علاقته بجيجي تأخذ منحًى آخر.