وأضاف حجازي أن النظام المعمول به حاليا يؤمن الحماية للمبلغين والشهود، لكن المشروع المعدل يتضمن مزيدا من الحماية لهؤلاء الأشخاص، مبينا أن تأمين الحماية يتضمن الحماية الوظيفية أو الحماية الشخصية لهم ولأقربائهم أو المحيطين بدائرتهم نتيجة إبلاغهم عم شبهات أو قضايا فساد.
“المشروع المعدل يتضمن مجالات حماية واسعة، وهناك معايير دولية تضبط هذه العملية” بحسب حجازي.
وأكد جلالة الملك، اليوم، خلال تسلمه في قصر الحسينية التقرير من رئيس مجلس الهيئة مهند حجازي، أهمية التركيز على حماية الشهود لتشجيع المواطنين على القيام بدورهم في التبليغ عن أية شبهة فساد.
وأشار حجازي إلى أن “الهيئة أطلقت مبادرة بالشراكة مع منظمات غير حكومية مثل راصد و رشيد، فكانت لقياس مدى التزام امتثال 100 جهة حكومية تمثل الإدارات العامة ومدى امتثال هذه الإدارات بمعايير النزاهة الوطنية، وهي ما ورد بالورقة النقاشية السادسة لجلالة الملك التي هي معايير سيادة القانون الحوكمة والمساءلة ومبادئ العدالة وتكافؤ الفرص والشفافية.
وبشأن المبالغ التي استردتها الهيئة بشكل غير مباشر، أوضح حجازي أن الطريقة غير المباشرة هي التسويات التي يتم إبرامها من خلال اللجنة القضائية.
مندوباً عن جلالة الملك عبدالله الثاني، حضر سمو الأمير علي بن الحسين رئيس مجلس مفوضي…
رعت أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون الإدارية والمالية، سحر الشخاترة، مندوبة عن وزير التربية…
أعربت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين عن أصدق التعازي والمواساة لحكومة وشعب جمهورية الهند بضحايا التدافع…
سلّمت قطر أمس لحركة المقاومة الإسلامية حماس، تعديلات جديدة على المقترح الأميركي لصفقة تبادل. وذكرت…
أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، اتصالاً هاتفياً مع وزير…
تعثر المنتخب الوطني تحت 20 عاما أمام نظيره الإماراتي 1-2، في اللقاء الذي جمعهما الأربعاء…