وزراء يدلون بأصواتهم – صور

رؤيا الاخبارية – ادلى عدد من الوزراء بأصواتهم في مناطقهم ودوائرهم الانتخابية لاختيار مجلس النواب التاسع عشر في

الانتخابات التي تجري اليوم الثلاثاء وسط ظروف فرضت نفسها على العملية الانتخابية مع تفشي جائحة كورونا.

ودعت وزير الدولة لتطوير الأداء المؤسسي رابعة العجارمة، الشباب والمواطنين إلى ممارسة حقهم الانتخابي ليكونوا شركاء في صناعة القرارات، مشددة على أن الكفاءة هي المعيار الرئيسي للوصول إلى المجلس.
وقالت العجارمة اثناء الادلاء بصوتها في الانتخابات النيابية في الدائرة الخامسة بعمان، إن الاصرار على إجراء الانتخابات رغم ظروف جائحة كورونا، يؤكد احترام الدستور وقوة الدولة الأردنية ومؤسساتها، مشيدة بالإجراءات التنظيمية والضوابط الصحية في مراكز الاقتراع من خلال التعاون الوثيق بين الهيئة المستقلة للانتخاب والأمن العام والجهات الشريكة.

كما دعت وزيرة الطاقة والثروة المعدنية المهندسة، هالة زواتي، نساء الأردن الى الانخراط بالعملية الانتخابية وممارسة حقهن الدستوري لاختيار من يمثلهن ويعزز مشاركتهن بصنع القرار، موضحة ان عملية الاقتراع تسير بسلاسة،مع مراعاة تطبيق معايير السلامة للحد من انتشار فيروس كورونا .
وقالت لوكالة الانباء الاردنية (بترا)،اليوم الثلاثاء، ان المشاركة في الانتخابات النيابية للمجلس التاسع عشر واجب وطني، ولاسيما بعد ان فرض انتشار فيروس كورونا، تحديات تتطلب من الجميع المشاركة بصنع القرار لمواجهة التحديات المختلفة.
واضافت ان الانتخاب متاح للجميع لاختيار ممثلينا في مجلس النواب وبما يعزز الدور الرقابي والتشريعي لمؤسسة البرلمان التي “نجل ونحترم “.

أكد وزير الشؤون السياسية والبرلمانية المهندس موسى المعايطة على أهمية المشاركة بالانتخابات لإفراز مجلس نيابي يمارس دوره التشريعي والرقابي.
واضاف المعايطة في تصريح صحفي بعد ان مارس حقه الدستوري بالتصويت في مركز اقتراع مدرسة بتير بالكرك، اليوم الثلاثاء، ان الانتخابات استحقاق دستوري التزم الاردن بإجرائه كل اربع سنوات، لافتا الى اهمية المشاركة بالتصويت لاختيار مجلس نواب قادر على القيام بدوره كسلطة تشريعية، بالاضافة الى دوره الرقابي على اعمال الحكومة. واشار الى ان الانتخابات تأتي في ظل انتشار وباء كورونا، ما فرض اجراءات احترازية ووقائية تحفظ سلامة المواطنين، داعيا الى ضرورة الالتزام بتعليمات الصحة والسلامة العامة والتقيد بها من حيث التباعد الجسدي وارتداء الكمامات والقفازات.
وأكد على ان الجهات المعنية جميعها تعمل بروح الفريق الواحد لإنجاح العملية الانتخابية باعتبارها محطة ديمقراطية مهمة تأتي انسجاما مع الدستور الاردني بالمشاركة بالحياة السياسية.

أدلى وزير السياحة والآثار نايف الفايز، بصوته في انتخابات مجلس النواب التاسع عشر، اليوم الثلاثاء، في مدرسة القسطل الثانوية للبنين، مشيدا بإجراءات الصحة والسلامة العامة المشددة التي اتخذتها الهيئة المستقلة للانتخاب لضمان سلامة المشاركين بالانتخابات خلال عملية الاقتراع، من حيث الالتزام بالتباعد الاجتماعي وارتداء الكمامات.
وأكد الوزير في تصريح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، أن المشاركة في الانتخابات باعتبارها واجبا وطنيا وحقا دستوريا، تعمق الممارسة الديمقراطية وتساهم في تحقيق النهضة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.
ودعا الشباب للمشاركة في العملية الانتخابية، لا سيما وأنهم هم روح المجتمع وبناة المستقبل القادرين على صناعة التغيير وتحقيق الازدهار وقيادة المرحلة المقبلة.
كما دعا، المواطنين إلى التوجه لصناديق الاقتراع، والمشاركة الفاعلة في عملية صنع القرار والتنمية لبناء مستقبل مشرق للمملكة، من خلال اختيار من يمثلهم ويلبي طموحاتهم في مجلس النواب القادم.

قال وزير الدولة لشؤون الاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة علي العايد، إن الاردنيين يمارسون اليوم حقهم الدستوري بانتخاب مجلس النواب الـ19، وانهم يستحقون الافضل، مشيدا بجهود الهيئة المستقلة للانتخاب في تأمين البيئة الصحية والاعتزاز بعملها، وجهود جميع لجان الاقتراع في المملكة.
واعرب العايد، بعيد الادلاء بصوته في مدرسة هند بنت أمية الاساسية للبنات، اليوم الثلاثاء، بالدائرة الانتخابية الاولى بالعاصمة عمان، عن امله في انتخاب مجلس نواب للسنوات الاربعة المقبلة، يمثل ارادة الناخبين الاردنيين الذين يستحقون الافضل دائما، مشيرا الى وجود مشاركة كثيفة للأحزاب السياسية في الانتخابات الحالية، ما يعتبر تباشير خير منها تجاه وطنها.
واشار العايد الى أن عملية الاقتراع التي قمت بها اليوم، لم تستغرق الا دقائق معدودة، ما يؤكد سلامة الاجراءات والتدابير الوقائية المتعلقة بفيروس كورونا، مشيدا بالإجراءات الاحترازية التي وجدها في مدرسة هند بنت أمية، وكذلك في جميع مراكز الاقتراع في المملكة.
وبشأن الحظر، أكد العايد، أن الحكومة ملتزمة بالأيام التي اعلنت عنها والتي تبدأ من الساعة العاشرة مساء اليوم، ولغاية الساعة السادسة من صباح يوم الاحد المقبل، قال ان أي قرار آخر متعلق بالحظر أي كان نوعه سيعلن عنه من الحكومة بكل شفافية وصدق كما عهدت بذلك للمواطن.
وقال ان الحظر المعلن ضرورة صحية وعلمية جاءت بناء على توصيات الجهات المعنية.

أشاد وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور محمد خير ابو قديس، بالإجراءات التي تنفذها الهيئة المستقلة للانتخاب والأجهزة الأمنية والفرق التطوعية وحسن تنفيذها وفق اعلى معايير النزاهة والشفافية وضمان الحفاظ على صحة وسلامة جميع أطراف العملية الانتخابية باستخدام أدوات ووسائل السلامة العامة والتباعد وضبط العدوى.
وأعرب بعد ادلائه بصوته الانتخابي للمجلس النيابي التاسع عشر في مدرسه الملك عبدالله الثاني للتميز في اربد، عن أمله ان تفرز صناديق الاقتراع مجلس نواب يلبى طموحات الشعب والقائد.
وقال ان الاردن بهذا الإنجاز يحاكي اكثر الدول ديمقراطية بالعالم ولم يسمح لجائحه كورونا ان تقف عائقا في طريقه بالاستمرار بتنفيذ الاستحقاقات الدستورية في مواعيدها.

دعا وزير الشباب محمد النابلسي إلى المشاركة واختيار المرشح الأنسب الذي سينقل صوت المواطنين وهمومهم إلى صانع القرار.
وقال لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) أثناء الأدلاء بصوته في الانتخابات النيابية، إن المسيرة الديمقراطية استحقاق يجب ممارسته ولاسيما من قبل فئة الشباب الذين بلغ تعدادهم نحو مليون و257 ألف ناخب وناخبة، معربا عن امله بأن يعبر البرلمان القادم عن همومهم وتطلعاتهم.
ولفت إلى أن الهيئة المستقلة للانتخاب اشركت مجموعة من الشباب والشابات المتطوعين لضبط إجراءات السلامة والوقاية والتعقيم في ظل انتشار فيروس كورونا.
واشار إلى أن الوزارة ستكون حلقة الوصل بين الشباب والشابات في المرحلة المقبلة من خلال برامج البرلمان السياسي والبرلمان الشبابي والحكومة الشبابية.
وشاركت الوزارة من خلال متطوعين بالتعاون مع الهيئة المستقلة للانتخاب في متابعة سير العملية الانتخابية في محافظات المملكة كافة.

قال وزير النقل مروان الخيطان إن الأردنيين يرسخون أنموذجا ديمقراطيا حقيقيا لا يأبه بالأزمات ولا يتأثر بها عبر مشاركتهم باختيار ممثليهم في المجلس النيابي التاسع عشر رغم تحديات جائحة فيروس كورونا المستجد.
وأضاف لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) عقب إدلائه بصوته في الدائرة الثالثة بمدرسة عبدالحميد شرف، اليوم الثلاثاء، ان الحكومة كانت قلقة من حدوث اكتظاظ بين الناخبين قد يؤدي إلى انتشار العدوى في مراكز الاقتراع والفرز، لكن التزام الناخبين منذ اللحظات الأولى للاقتراع أضفى صبغة امنة على العملية الديمقراطية، وجسد حرصا متناهيا لم يشهد العالم مثله لإنجاح الانتخابات.
وقال الخيطان، إن المراقب للعملية الانتخابية يلحظ عدم تأثرها بجائحة فيروس كورونا، داعيا الناخبين إلى التوجه لصناديق الاقتراع في دوائرهم الانتخابية للإدلاء بأصواتهم دون تأجيل لساعات المساء لضمان استمرار المناخ الصحي الذي تشهده مراكز الاقتراع والفرز.
وأوضح أن اختيار الناخبين لممثلين يؤمنون بهم وبرؤيتهم في معالجة القضايا الوطنية المختلفة ولا سيما موضوعات النقل العام، سيسهم في تحقيق التنمية الشاملة والمستدامة، إلى جانب تطوير منظومة النقل بمختلف أنماطها محليا؛ عبر سن أو تعديل تشريعات تحسن انتفاعهم من خدمات النقل العام.
ولفت الخيطان إلى إعداد وزارة النقل لخطة تستمر لسنتين تتضمن محاور النقل البري والجوي والبحري إلى جانب منظومة سكة الحديد الوطنية، وهي خطط سيعمل بها وتلمس نتائجها على المدى القريب والمتوسط والبعيد، مؤكدا سعي الحكومة للعمل مع السلطة التشريعية لتطوير المنظومة التشريعية المتعلقة بقطاع النقل العام.
وترشح 98 ناخبا وناخبة يمثلون 18 قائمة انتخابية في الدائرة الانتخابية الثالثة في العاصمة عمان، وتشمل الدائرة مناطق المدينة وزهران والعبدلي من أمانة عمان، وخصص لها 6 مقاعد انتخابية منها واحد مسيحي وآخر شركسي أو شيشاني.

قال وزير العدل الدكتور بسَّام التَّلهوني إنَّ أحد أهم أركان التَّشريع وسن القوانين، هو وجود مجلس النُّواب وعليه فإنَّ المشاركة باختيار اعضائه يخدم العدالة وحقوق الإنسان.
واوضح لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، بعد أن أدلى بصوته في الانتخابات النيابية بمحافظة معان، أنَّ الواجب الوطني يفرض عليه كمواطن أن يُشارك بحق الانتخاب الذي منحه اياه الدستور، حيث سيختار من يمثله كمواطن، في مجلس النواب المقبل.
واضاف إن الممارسة الديموقراطية هذه المرة مختلفة بسبب الظروف الصحية الاستثنائية، واتخاذ التدابير الصحية العامة، والالتزام بها لحماية المجتمع من فيروس كورونا، اذ أن عناصر نجاحها يرتبط بالمواطن بصورة أساسية.
وتمنى التَّلهوني أن يدخل الأردن مئويته الأولى، وقد تجاوز محنة الوباء وأفرز مجلس نواب جديدا، بعملية ديموقراطية عنوانها الالتزام والحفاظ على الأردن العزيز.
وبدأ المواطنون اختيار ممثليهم في مجلس النواب الأردني الـ 19 منذ صباح اليوم، حيث يحق لأكثر من 4 ملايين مواطن الانتخاب والمشاركة في العملية الانتخابية.

أكد نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة المحلية توفيق كريشان، أهمية المشاركة السياسية لانتخاب برلمان قوي قادر على أداء مهامه التشريعية والرقابية بكل كفاءة واقتدار.
وأضاف كريشان لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء، أن المشاركة في الانتخابات هي حق دستوري لكل مواطن، قائلا “قدمت من العاصمة عمان إلى دائرتي الانتخابية في معان لأدلي بصوتي ولأمارس حقي الدستوري ولأكون إلى جانب الوطن”.
وأشاد كريشان بالجهود المبذولة من قبل المؤسسات المعنية؛ في تجهيز مراكز الاقتراع وتوفير الخدمات اللوجستية والفنية والوقائية، وضبط مجريات العملية الانتخابية، وإدارتها بشكل فاعل، كما أشاد بالالتزام الملحوظ من قبل تلك الجهات، ومن الناخبين على حد سواء، بإجراءات الوقاية من فيروس كورونا حرصا على سلامة الناخبين والكوادر العاملة في تلك المراكز.
ودعا المواطنين في محافظة معان، وباقي المحافظات؛ الى اختيار من يمثلهم بشكل أفضل، والتوجه إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم، وصولا إلى برلمان قوي وقادر على أداء دوره التشريعي والرقابي بكل كفاءة.
وكانت صناديق الاقتراع في محافظة معان شهدت إقبالا ملحوظا من قبل الناخبين مع بدء عملية الانتخاب صباح اليوم الثلاثاء، كما شهدت مراكز الاقتراع انضباطا ملحوظا والتزاما بإجراءات السلامة العامة.
وقال رئيس لجنة انتخاب دائرة معان الدكتور وليد الرواد لـ (بترا)، إن الناخبين في المحافظة توجهوا ومنذ بدء عملية الاقتراع صباح اليوم إلى مراكز الاقتراع الموزعة  في المحافظة والتي يبلغ عددها 47 مركز اقتراع،  بواقع 186 صندوق اقتراع، لممارسة حقهم الدستوري بالانتخاب، مشيرا إلى أن ما يقارب 59 ألف ناخب وناخبة مسجلون لدى دائرة انتخاب معان.
وأضاف أن العملية الانتخابية تجري بكل يسر وسهولة وذلك من خلال التنسيق والتعاون القائم مع الجهات الشريكة.

دعا وزير الدولة محمود الخرابشة المواطنين إلى الاقبال على صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم في مجلس النواب المقبل لافراز مجلس نيابي قادر على تحمل مسؤولياته في هذه المرحلة الحاسمة.
وقال الخرابشة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) بعد ادلائه بصوته اليوم الثلاثاء في مدرسة البشيري الأساسية المختلطة في منطقة السرو، إن مجلس النواب يعكس إرادة الشعب والناخبين في القيام بدوره التشريعي والرقابي وتمثيل مصالح الوطن والمواطن.
واضاف أن الانتخابات واجب وطني واستحقاق دستوري يفرض على الجميع التوجه إلى صناديق الاقتراع للادلاء باصواتهم.
واشار إلى أن الهيئة المستقلة للانتخاب والأجهزة الحكومية ومؤسساتها اتخذت الإجراءات اللازمة الصحية والأمنية والإدارية اللازمة في ظل انتشار فيروس كورونا حفاظا على صحة الناخبين.

دعا وزير المياه والري الدكتور معتصم سعيدان الامناء العامون و كافة مسؤولي وموظفي وموظفات وزارة المياه والري وسلطة المياه وسلطة وادي الاردن و كافة مؤسسات قطاع المياه الى ممارسة حقهم الدستوري والمشاركة في العرس الإنتخابي الوطني بإيجابية ومسؤولية وطنية والتفاعل بأعلى درجات الانتماء والمواطنة مع الإستحقاق الدستوري لتعزيز مسيرة الاردن الديمقراطية بقيادة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين حفظه الله .
واكد على ضرورة المشاركة في هذه الإنتخابات النيابية، نظراً لأهمية هذا الإستحقاق الوطني، داعياً إلى ضرورة  الإلتزام بالتعليمات الصحية والتوجيهات الصحية الموصى بها في اجراء عملية الإنتخاب، من إرتداء الكمامة والتباعد الجسدي مناشدا الجميع
بأهمية إختيار من يمتلكون المؤهلات لتمثيلهم وممارسة العمل النيابي ومتطلباته على الوجه الأكمل ، ارضاء لله والمصلحة الوطنية وفق مايراه مناسبا بعيدا عن أي مؤثرات اخرى .
وشدد الدكتور سعيدان على ضرورة توفير مؤسسات قطاع المياه كافة الخدمات بجودة عالية في جميع المناطق والقيام بالاعمال المطلوبة بفاعلية.

ودعا وزير البيئة نبيل مصاروه الناخبين للمشاركة في الاستحقاق الدستوري المتمثل بالانتخابات النيابية، ولا سيما من قبل الشباب الذين يشكلون النسبة الأعلى من سكان المملكة من اجل افراز مجلس نيابي قادر على ايصال أصواتهم وإشراكهم في صنع القرار وتلبية طموحاتهم.
وقال مصاروه لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الثلاثاء بعد الادلاء بصوته في مركز اقتراع مدرسة بطريركية اللاتين الثانوية، إن الأردن قادر على مواجهة التحديات كافة، وخصوصا ما يتعلق بجائحة كورونا، مشددا على ضرورة الالتزام بتعليمات الصحة والسلامة العامة والتقيد بها من حيث التباعد الجسدي وارتداء الكمامات والقفازات.