أحد التساؤلات المهمة التي يتم إثارتها على مستويات محددة تتعلق بالأسباب التي تدفع الأردنيين إلى متابعة الشؤون السياسية، خارج الأردن، بما يفوق متابعتهم للشأن الأردني.
انشغال وانفصال عما هو أوسع من دائرة الفرد، وهذا الانخفاض لا يلغي استمرار الاهتمام بما يجري في الإقليم، تحديدا، لكنه يجعله أقل حدة، وأكثر توقعا لخيبات الأمل، ولكل الاحتمالات، وفقا لكل حالة بحالتها.
في الغرب لا يهتم أغلب الغربيين بما يجري في دول ثانية، وحتى الانتخابات تجري وفقا لاعتبارات داخلية، قد يكون من بينها تورط الحزب المرشح أو حكومته في قضايا خارج الحدود، لأن أغلب الغربيين لا يهتمون بالسياسة على الطريقة العربية، ولا يعرفون عن شؤون غيرهم إلا ما ندر، وفقا للمهنة والسفر، وقضايا ثانية، وهذا أمر يعرفه من يعيش في الولايات المتحدة، مثلا، ودول أوروبية، حيث الأولويات محددة بما يؤثر على حياة الأفراد والمجتمعات.
في كل الأحوال لا يمكن نقد ظاهرة الاهتمام بما يجري في دول الجوار أو كل المنطقة، فهي أيضا تعبير عن جمهور مسيس، له اهتماماته التي لا يمكن استبدالها في يوم وليلة.
أعلنت كتائب القسام أنها أجهزت أمس على 10 جنود إسرائيليين في عملية مركبة في حي…
أحيا الفنان اللبناني راغب علامة حفلاً غنائياً في "المهرجان العربي للإذاعة والتلفزيون" بدورته الرابعة والعشرين…
بعدما شهد كامبوند شهير في منطقة التجمع الخامس، مشاجرة بين فتاة أوكرانية وسيدة مصرية، بعد اعتداء…
كشفت وزارة الداخلية المصرية، تفاصيل وقوع مشاجرة بالأسلحة النارية في أحد الملاهي الليلية بمنطقة الساحل الشمالي،…
بعد مرور فترة على مشهد تقبيله يد الفنان محمد هنيدي بحفل زفاف نجلته، خرج الفنان…
كلف ملك بريطانيا تشارلز الثالث، اليوم الجمعة، زعيم حزب العمال كير ستارمر بتشكيل الحكومة الجديدة…