المصافحة أداة للتعبير عن التحية والوداع أو عقد اتفاق بين شخصين. وهي محكومة بمجموعة من قواعد الإتيكيت الواجب اتباعها.. وتالياً أهمها:
• يجب أن تدوم المصافحة القوية ما يقرب من ثانيتين إلى ثلاث ثوانٍ وتنطوي على قبضة قوية من خلال ملامسة العين وابتسامة حقيقية.
• من المهم أيضًا تقديم نفسك بشكل صحيح ومخاطبة الشخص الآخر باسمه.
• تحنب المصافحة العدوانية أو الضعيفة، والامتناع عن اللمس أو الإيماءات غير المناسبة.
• من الضروري أن تكون التحية مصحوبة بابتسامة لتعزيز الشعور بالانفتاح والراحة وكسر أي حواجز قد تكون موجودة.
• يلقي صغير السن التحية على الكبير. ويحيي الرجل السيدات لكنه يمتنع عن مصافحة أيديهن ما لم يبدأن هذه الإيماءة بأنفسهن.
• من الضروري استخدام يده بالكامل أثناء المصافحة بدلاً من استخدام أطراف الأصابع فقط.
• عند ارتداء زوجين من القفازات، يوصى بخلعها قبل المصافحة. إذا لم يكن ذلك ممكناً، فمن المقترح نزع القفاز على الأقل من اليد اليمنى قبل المصافحة.
• عند الانخراط في المصافحة ، من المعتاد نطق اسم الشخص الآخر.
• إذا رغبت امرأة في إبداء التقدير لشخص ذكر أكبر منها سنًا أو في موقع ذي سلطة علمية أو وظيفية ، فقد تختار الترحيب به أو عرض المصافحة كبادرة محترمة
• من المقبول عموماً أن للمرأة حرية الانخراط في المصافحة أثناء الجلوس. ومع ذلك، هناك استثناءات فإذا كان الشخص الذي تصافحه أكبر منها أو يفوقها في المرتبة الأكاديمية أو المهنية، فيُنصح بالامتناع عن بدء المصافحة.
• الحفاظ على الاتصال المباشر بالعين أمر بالغ الأهمية للدلالة على الانتباه والاحترام أثناء المصافحة.
• عندما يتصافح الأفراد ، عادة ما يتم الحفاظ على درجة من المسافة المادية أثناء التبادل.
